ظل الملك عبدالله بن عبدالعزيز –حفظه الله- في غيابه حاضرا في وجدان هذا الشعب الوفي الأبي وفي دعائهم الذي لا ينقطع بعاجل الشفاء وتمام العافية إلى أن عاد من رحلته العلاجية الموفقة سالما معافى إلى أرض الوطن، فلهذه العودة المباركة مكانة كبيرة في قلوب الشعب السعودي فهنيئا لنا بعودة خادم الحرمين الشريفين ونسأل الله أن يجنبه كل مكروه وأن يديم عليه نعمته إنه أهل لذلك. * رجل أعمال.