كم تغمرنا الفرحة والبهجة بعودة مليكنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى أرض الوطن بعد أن أتم الله عليه لباس الصحة والعافية ولله الحمد إن هذا اليوم المبارك الذي عاد فيه مليكنا إلى وطنه وأمته سيبقى يوما” تاريخيا” شاهدا” على مدى قوة الحب والتلاحم بين القيادة والشعب وفي هذه المناسبة العظيمة لا يسعنا إلا أن نرفع أكف الضراعة إلى الله سبحانه وتعالى بأن يمد في عمركم يا خادم الحرمين الشريفين لمواصلة المسيرة التي من خلالها رفعتم شأن مملكتنا الغالية في كل مكان .