تتشوق هذه البلاد الطيبة إلى لقاء مليكها المحبوب الذي تملك قلوب شعبه بحنانه وأبوته لكل فرد من أفراد هذه الأرض. هذا الترابط بين قائد نهضة هذه البلاد بشعبه لم يأتي مصادفة. إذ أنه نتاج طبيعي لما يلمس قاطني هذه البلاد من حرصه يحفظه الله على راحتهم وأمنهم واستقرارهم وقد استبشر الجميع برجوعه سالماً معافى إلى أرض الوطن. كما أن التقدير والاحترام لهذا الرجل يأتي كرد فعل طبيعي على حرصه الشديد على كل مامن بشأنه عز الوطن ورفاهية المواطن .فهذه المشاريع الحيوية في كل بقعة من بقاع هذا الوطن تتزايد يوماً بعد يوم وخاصة في مجالات الصحة والتعليم والتي بدأ المواطن يقطف ثمارها.فمرحباً وأهلاً وسهلاً براعي هذه البلاد أسبغ الله عليه لباس الصحة والعافية وأبعد عنه كل مكروه . * عميد كلية العلوم الطبية التطبيقية المكلف