شيع ظهر يوم أمس الشاعر محمد الثبيتي. وقد صلي عليه بالحرم المكي الشريف، ودفن في مقبرة المعلاة بمكة المكرمة. وكان الثبيتي قد أصيب بجلطة ثانية أدخل على إثرها مستشفى الملك فيصل بمكة، حيث أسلم الروح هناك، بعد معاناة صحية عاشها بعد إصابته بجلطة قبل عدة أشهر. رحل الثبيتي عن عدة دواوين، منهما "عاشقة الزمن الوردي" و "تهجيت حلماً تهجيت وهما". جنازة محمد الثبيتي رحمه الله