لاقت الاقتراحات التي طرحها البنك الدولي ردود فعل ايجابية للعاملين في القطاعات المائية والزراعية بهدف إنعاش القطاعات الإنتاجية والتي تساند تنشيط الأوضاع الاقتصادية، وكان البنك الدولي زود الجهات البحثية ذات العلاقة بتقرير طالب بالآتي : • اعتماد نهج متكامل لإدارة الموارد المائية وتعزيزه لتلبية الطلب المتزايد على المياه بطريقة أكثر قدرة على مجابهة تغير المناخ . • زيادة المساندة لمشروعات الطاقة الكهرومائية باعتبارها أكبر مصدر للطاقة المتجددة ومنخفضة الكربون، بما في ذلك مشروعات البنية التحتية عالية المخاطر ومرتفعة العائد. • زيادة التركيز على المياه من أجل التكيف مع آثار تغير المناخ والتخفيف من حدتها. • زيادة المساعدات المقدمة إلى إدارة المياه في قطاع الزراعة . • العمل من خلال التعاون مع الشركاء، على توفير خدمات الصرف الصحي المحسنة لنحو 2.6 مليار شخص مازالوا محرومين منها في كل من المناطق الريفية والعشوائيات سريعة النمو في المدن. ونقل عن البنك وعبر مسؤولة ، "إن بلدان العالم النامية لا تستغل سوى 23 في المائة من إمكانات الطاقة الكهرومائية المتوفرة لديها. وعليه، فإن المكاسب يمكن أن تكون هائلة بالنسبة للفقراء. ولجني هذه المكاسب، علينا المشاركة مع المجتمعات المحلية بشكل استباقي بغرض تحديد المنافع المحلية وإدارة أية مخاطر متصلة بمشروعات الطاقة الكهرومائية والتخفيف من آثارها. وبذلك، سيستفيد الجميع الآن وفي المستقبلً ".