تسلم الأستاذ يوسف بن عبدالله الدخيل المشرف العام على مهرجان عنيزة الدولي للتمور 2010 م الخطة الخماسية الثانية للمهرجان خلال الفترة من ( 2011 م _ 2015 م ) حيث تم إعداد الخطة من قبل مكتب متخصص في الدراسات الإدارية وتشمل الخطة استعراضا خاصا ولمحات عن مهرجان عنيزة للتمور خلال خمس سنوات الماضية ودراسة تحليليه وتشخيصية لكل ملامح وفعاليات النسخ الخمس الأولى من المهرجان .. والتي سميت الخطة الخماسية الأولى للمهرجان وشملت أبرز ملامح الخطة الخماسية للمهرجان عددا من المحاول أهمها إطلاق الشعار الجديد للمهرجان .. والذي يظهر خمس نخلات بعدة ألوان خلفيتها دوائر ألوان متعددة ترمز لإدخال النخيل في المهرجان . والأرضية باللون البني الذي يرمز إلى الأرض الإبقاء من اسم المهرجان " مهرجان عنيزة الدولي للتمور ) ويتبعه السنة ورقم تسلسل المهرجان إطلاق هوية المهرجان ويكون ( تسويقي ، تنموي ، تثقيفي ، اقتصادي ، شعبي ) تشجيع الجهات والمؤسسات الإعلامية والحكومية والتنموية والخاصة للدخول في شراكة مع المهرجان " تسمى شركات المهرجان " تبني مبادرات استثمارية للمؤسسات السياحية وقطاعات التمور .. إطلاق مشروع صداقات المهرجان من أجل تنمية الجوانب التثقيفية في مجال التمور لتكون فعالية مرادفة للمهرجان مواصلة سلسلة الدورات التدريبية والتاهيلية ضمن المشروع الوطني للمهرجان والقاضي بتوطين أعمال التمور وقد تم المشروع في تنفيذ مكونات الخطة مع انطلاقة المهرجان من خلال عدة لجان متخصصة .