وسط النهار أكلٍ وبالليل بالقار واهمال أهلها كمر السبب مصايب واللي مشى بالخط يا ناس محتار ياما فقدنا ربعنا والحبايب محمد بن عبدالعزيز الخنيفر - أشيقر ترى الجمال السايبة ضرّها زاد حتى النخل من شرها ما استطاعت ما أكثر حوادثها قديمات وأجداد كل يحاول حل مير استحالت علي رشيد الرشيد صورة العدد الماضي - رياض الخبراء لله على عيشةَ الصمّان فِي خايع وامنٍ طيرِه أزين من الخوص والعسبان عيشة همل يالله الخيره صالح بن عبدالله الجلعود مكانكٍ بالنوق يم الصداوي وش حدكن وسط المدن والضواحي وقت المطر وسمه قريب الحراوي يالله عسى وربي ودربك سماحي عبدالمحسن بن محمد المحيسن كلٍ من النوعين عنده معاناه تأثيرها يثر على من وصفها البل تعاطي في النخل كنها شاه وخضر الجرايد قام يبس عسفها فراج بن محمد القرقاح يا حيف يبْليهان راعيْك خلاك بجوع وخطر والليِّ مشى منك مخطور الصِّلب والصمَّان دارك ومفلاك يا زين شوفك بين خبه ومظهور فهد بن عقيل الطويان - بريدة الله يجيب المطر والسيل ويربع البر والديره البل صارت ترم نخيل آخر زمان ويالله الخيره عبدالكريم عبدالرحمن - القرائن راع المطايا حط له فوق مركاز فت يشوف اللي رقبتها طويلة والا رسالة لتاجر أعلاف اجتاز تسعيرة يعمل بها مع عميله سعود بن عبدالعزيز الهزاع - نعام لحدن يلوم أهل الحلال المساكين صاروا ضحيه للغلا والطماميع كيس الشعير اللي وصل حول خمسين خلا البهايم تأكل من المشاريع سلمان إبراهيم السلمان – الصفرات عوج الرقاب ضامرات السنايم تشكي الدهر والأرض جردا من العام عقب الفيافي عودت للحطايم على مكانٍ فوقه الطير قد حام حمد عبدالله الوايلي - حوطة سدير جمالنا ما حصلت شيء بالبر وصارت تدوج وتأكل من الشوارع واهمالها يا ناس سبب لنا الضر كم واحداً بأسبابها للموت يصارع خالد بن ناصر المخيمر - روضة سدير يا راعي الإبل خف من الله واللطف بحال الحلال ان كان مالك قدرةٍ في علفها بالله عليك بيعها لا تخليها في منظر مؤسف ويعاقبك رب الجلال وعابر الطرقات راحو ضحايا من سببها ما ينحصر تجميعها فايز فرحان السويلم - فيضة بن سويلم ماهو بمنظر حضاري في شوارعنا على الرصيف النياق تحوس فالنخله تخريب وأيضا حوادثها تروعنا ياراعي الذود راقبها عن الهمله عبدالحكيم طلق العضياني - الرياض نستقبل مشاركاتكم الشعرية حتى مساء الاثنين على الايميل الخاص بصفحة الخزامى: [email protected] أو الفاكس رقم: 4871070 زاوية (صوت الصورة) ونرحب بالصور الهادفة والطريفة .. ويا هلا