كما هو عهد خادم الحرمين الشريفين الزاخر بمشاريع التنمية المتدفقة والتعليم العالي الذي غدى عنواناً لهذا العهد.. كتبه الملك عبدالله بقلم الحوار بينناً أولاً، ثم بين أطراف العالم بحدود الشرق وأقصى الغرب.. . فإن إحدى صور هذا العهد المجيد تتجسد في هذا الطريق.. طريق الملك عبدالله الذي يربط شرق الرياض النابض بغربها الحالم.. تحفة ستحمل فوقها أكثر من نصف مليون سيارة يومياً.. إنها بحق منجز وطني يضاف إلى مشاريع هيئة تطوير الرياض التي تعمل ولا تُعلن.