وقعت بلدية عنيزة في حرج كبير نظير ورود بلاغات لغرفة العمليات على الرقم 940 من المواطنين المستاءين من وضع بعض الطرق التي تجتمع بها مياه الأمطار مشكلة مستنقعات مائية ومنها طريق المذنب، حيث يصل منسوب المياه إلى حد عالي حتى أصبحت فخاً للسيارات العابرة وتعطل الحركة المرورية في هذا الطريق المهم الرابط بين المحافظتين بالإضافة إلى طريق جادة القناره إلى جانب حي الحفيره على الطريق الرئيسي بوسط الحي وطريق الخندق. وفي اتصال مع مصدر مسؤول في إدارة صيانة الشوارع وتصريف السيول بالبلدية أوضح بان هذه الطرق لاتقع تحت مسؤولية البلدية بل هي قابعة تحت مظلة إدارة النقل بالقصيم. ومما يجدر ذكره أن هذه الطرق ظلت لمده ليست بالقليلة على وضعها بدون تحرك جدي من الجهة المسؤولة عنها في ظل امتعاض المواطنين من تكرار هذه الحادث أثناء هطول الأمطار. المستنقع أصبح فخاً يتربص للسيارات