بدأ التعداد السكاني في هذه الأيام من منطلق حرص الدولة رعاها الله لهدف التركيبة السكانية وما يحيط بها من أنشطة وخدمات وتنمية بنعم بها المواطن والمقيم وتوزعها حسب الخدمات الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية والصحية وغيرها إلا أن محافظة المذنب لاتستفيد فعلياً من عدد السكان ومتضررة من تقصي الخدمات المقدمة حيث يوجد أكبر مركزين سكانياً (العمار والثامرية) تابعين إدارياً لمنطقة القصيم ويستفيدان من الخدمات الحكومية المقدمة من محافظة المذنب والضرر يكمن في تعداد سكان المركزين التابعين لمدينة بريدة رغم عدم حاجتها والمسار الصحيح الضم سكانياً للمحافظة التي تقدم الخدمات فنرجو من المسؤولين وعلى رأسهم سمو أمير منطقة القصيم وسمو نائبه فصل الخدمات الإدارية عن عدد السكان وضم سكان المركزين لمحافظة المذنب التي تقدم الخدمات لهم ومن مبدأ العدالة لتأخذ نصيبها من مشاريع التنمية والخدمات والمعطيات لتحقيق الأهداف المنشودة *عضو اللجنة السياحية والصحية بمحافظة المذنب