تولي دولتنا الفتية عناية عظيمة ورعاية مستديمة وبذلاً كريماً للتعليم وأهله يقينا منها أن دعم التعليم ورجالاته هو سبيل التقدم والرقي، وأبناء ناصر الفالح -رحمه الله- لهم أيادٍ بيضاء وبصمات واضحة في دعم محافظة الزلفي وتطويرها، ومن ذلك تخصيصهم جائزة سنوية لتكريم الطلاب والطالبات المتفوقين والمتفوقات في محافظة الزلفي لا لشيء إلا ابتغاء الأجر والمثوبة من الله فبالإضافة إلى تكريم الطلاب المتفوقين دراسياً يتم تكريم المبدعين والموهوبين وطلاب التربية الخاصة. وهاهي الجائزة تدخل عامها التاسع وهي تنمو وتتطور بشكل ملفت سريع، فشكراً لآل فالح على هذه الجائزة وأجزل الله لهم الأجر والمثوبة على هذا العمل الإنساني النبيل الذي سيدفع الجميع نحو التفوق والتنافس الشريف، والشكر موصول لمعالي نائب وزير التعليم العالي سعادة الدكتور علي بن سليمان العطية على رعايته لهذه الجائزة في عامها التاسع في هذا اليوم الثلاثاء 14/4/1431ه. *عضو أمانة الجائزة