الغيمة اللي عينها نجمة وظلماها هدب تكحلت با للون الأزرق وابتدئ همالها أرخت ذوايبها بقلبي لجل نخلة من ذهب طالت ومالت وافرشت بين الضلوع إظلالها أهديتها للي رمت في داخلي جمر العتب حتى تشكل في محيط المجمرة تمثالها أم الترف أخت القمربنت الحسب ذات النسب تكسر شعاع الشمس وتزيح الظلام ألحالها الله عليها يافهد مهما بلغ شعر العرب ماياصل لوصف النجوم المبحرة في شالها إن طالعت للغيم شفت البرق يرسم بالسحب صورة طفل علق على صدر القمر سلسالها وان طالعت لروض شفت الورد في حالة طرب يرقص على أنغام الصباح اللي بدا بإقبالها بدت محبتنا وهي تمشي تحت ظل العنب تقطف عناقيد وقصيدا يشتكي من قالها وبعد فصول من المحبة والزمان اللي كتب قصة غرامية درامية ثنين إبطالها إمام نار من الوله وإمام بحر من العجب اكبح هواء نفسي وأمنيها وأزيد أمالها أحيان في لحظة هدووأحيان في ثورة غضب مقولتي أو حكمتي دنياك هذا حالها اصبر لوان الشمس ترسل لي شرار من لهب وعندي رسالة بداخلي للكل أحب إيصالها ياناس إنا مهما لقيت من الليالي والتعب عندي شموخ وكبرياء شق السحاب وشالها واللة ثم واللة مافكرت ابد بطلق شنب ولاتهزني فرقا ولأبنتا جفت بأوصالها امشي دروبا مقمرة وأنشي عيونا للادب وأنام بأحضان الغيوم اللي بدا هما لها والجادل اللي فارقت محبوبها ابلاسبب إلها القصيدة ذي قبل اشوي تم إرسالها