تفاعل المجتمع السعودي بكل شرائحة مع العمل الإجرامي الخطير لأحد أفراد الفئة الضالة والذي استهدف الأمير محمد بن نايف إلا أن الله سبحانه وتعالى رد كيده في نحره وأفسد مخططه وحوله إلى أشلاء خاسراً بذلك دينه ومنقذاً الوطن منه ومن أمثاله الذين سيجدون نفس المصير بأعمالهم الإجرامية السوداء ومن يوم إلى يوم يزداد الوطن تماسكاً وكلما حاولت تلك الفئة الباغية اغتيال الأمن ورجالاته تفاعل أبناء الوطن ووقفوا وقفة رجل واحد حماية لوطنهم وللقيادة الحكيمة ولهذه الأرض الطيبة.. فحمداً لله على سلامة أمير الأمن محمد بن نايف ورد الله كيد كل من حاول زعزعة الصفوف وخلق الفتن.. ودامت بلادنا في أمن وأمان.