سياسة النصر الحالية هو بحاجتها وبعد تولي الأمير فيصل بن تركي الرئاسة طبقها لارضاء الطرف الأول الجمهور وتحسين وضع النادي، ولكن للأسف التطوير والتغيير هذا لابد له من دراسة وافية وكافية ليس (قص ولصق) فمثلاً الأسماء التي جلبها النصر مثلها مثل سابقها فجميع اللاعبين الذين تم التعاقد مهم لا يتجاوزون مهارات وإمكانيات لاعبين النصر أي بمعنى السهلاوي نفس مواصفات وإمكانيات الشهراني ولو ان الأخير يمتاز بذكائه بالتمثيل بضربات الجزاء والقرني والزيلعي لا ولن يصنعا الفارق أما بالنسبة لأكبر الصفقات سناً اللاعب حسين عبدالغني فمن قائمة الانتقال إلى تعاقد يصاحبه إعلام وجماهير سعيدة بالصفقة، أما عن أكبر الخسائر فهو اللاعب ايلتون البرازيلي أفضل من مثل النصر من حيث الإمكانيات والمهارات وأكثرهم عطاء وفي الآخر يستغنى عنه (غريبة هي كرة القدم). - الرياض