أكد الكثير من التربويين إلى وسائل معينة للأسرة في تهيئة الأبناء لدخول الاختبارات ومن هذه الطرق: تشجيع الأبناء والرفع من معنوياتهم لمتابعة تحصيلهم، الحديث مع الأبناء باستمرار والقرب منهم، تشجيع الأبناء والرفع من معنوياتهم لمتابعة تحصيلهم. إيجاد بيئة محفزة ومساعدة داخل المنزل. رصد طريقة الأبناء في استغلال وقت الفراغ، مباركة مجهودات الأبناء بدلاً من تأنيبهم على النتيجة، إيجاد بيئة محفزة ومساعدة داخل المنزل، توفير الجو الهادئ، إحضار الأبناء إلى المدرسة بوقت مبكر، عدم تكليف الأبناء بأعمال تؤثر على أدائهم للاختبار، توقف الاجتماعات الأسرية خلال مدة الاختبارات. ويعد خوف الطالب من الاختبار إيجابياً عندما يكون هذا الخوف في الحدود الطبيعية، حيث يدفعه الخوف إلى المذاكرة وإلى التركيز وإلى الاستفادة من وقته وبذل الجهد، فهذا الخوف إيجابي، حيث دفعه إلى التركيز بشكل جيد ومؤثر. وهناك طرق مميزة تساعد الطالب للاختبارات: من الأفضل أن يتعامل الطالب مع الاختبارات على انها أسلوب تقويم مستمر تعود عليه في مدرسته من خلال اختبارات منتصف الفصل والتي تمثل 40٪ من الدرجة ويتذكر أن هذا الاختبار أمر متكرر وأن هناك أموراً مهمة من الأفضل أن يقوم بها ومنها: الاعتماد على الله سبحانه وتعالى والتوكل عليه والثقة به بأنه هو الميسر والمدبر والتفاؤل في النظر إلى الأمور وان يثق في نفسه ويرفع من نظراته إلى ذاته وان يثير الدافعية لديه من خلال أهمية ما يقوم به من مذاكرة وانها جزء من نظرته إلى ذاته وتحقيق لأهدافه القريبة والبعيدة. تنظيم الوقت للمذاكرة، والتعود على نماذج من أسئلة الاختبارات السابقة وخاصة طلاب الثانوية العامة. والاجابة عن الأسئلة الأسهل ثم التدرج بعد ذلك، واستخدام الهوامش أثناء المذاكرة. والنوم بشكل جيد، وقراءة متأنية لأسئلة الاختبار ومعرفة المطلوب من خلال صيغة السؤال ومقاومة، ومن الأفضل ممارسة بعض الأنشطة الترفيهية أثناء ساعات المذاكرة. والغذاء الجيد، ويرى البعض عدم استرجاع أي مادة علمية مرتبطة بالاختبار قبل بداية الاختبار بثوان. وتوزيع الوقت على أسئلة المادة. ركز على نفسك ولا تنشغل بغيرك وراجع إجاباتك قبل الخروج من الاختبار. الدخول إلى الاختبار بوقت كاف وثق بنفسك وأعلم انك أديت ما يجب عليك. لا تقلق إذا وجدت أحداً من زملائك قد بدأ وأنت لم تبدأ.. البعد عن استخدام العقاقير والمنبهات السلبية لخطورتها عليك.