المرأة السعودية من التعليم إلى التمكين    وفاة والدة الوليد بن طلال    الفن والابتكار في عالم الديكور والمفروشات    شخصية المدير والنجاح الإداري    سوق العمل السعودي والتنافسية العالمية    ثقافة الاندماجات والاستحواذات في القطاع الصحي..!    44% تراجعا بصفقات العقارات الزراعية    الأسهم السعودية تشهد أداء متباينا خلال 2024    مشاعر الذكاء الاصطناعي    ترمب سيمثل أمام المحكمة قبل عشرة أيام من تنصيبه    روسيا تعترض ثمانية صواريخ أميركية أطلقتها كييف    الفاشية.. إرهاب سياسي كبير !    وزير الدفاع بحث مع مسؤولين في الإدارة السورية الجديدة دعم العملية السياسية الانتقالية    ماريسكا: على تشيلسي أن يكون أكثر حسما    منتخب البحرين يستحوذ على جميع جوائز "خليجي 26" الفردية    القيادة التربوية نحو التمكين    مشكلات بعض القضاة ما زالت حاضرة    البرد لم يمنع نانسي ورامي من رومانسية البوب    لغتنا العربية    «كود» عالمي للمساجد    ظلموه.. فمن ينصفه؟    حركية المجتمع بحركية القرار    الإنسان الواقعي في العالم الافتراضي    تأخر المرأة في الزواج.. هل هو مشكلة !    خطيب المسجد الحرام: داووا أنفسكم بالعِلم والعَمل    إمام المسجد النبوي: روح العبادة تكمُن في محبة الله    كيف تُخمد الشائعات؟    مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالفيحاء في جدة يجري عملية ترميم كامل مجرى البول ل"سبعيني"    تدشين أعمال جمعية طب طوارئ الأطفال    البحرين بطلاً ل«خليجي 26» بعد فوز تاريخي    هدنة هشة ومستقبل غامض في لبنان    هل يحاسب ترمب قبل عودته المنتظرة إلى البيت الأبيض    «الهيئة الملكية» تُعلن تشغيل المسار البرتقالي من قطار الرياض.. غداً    2.6 مليون اتصال للطوارئ الموحد    تفسير غياب رونالدو عن تدريبات النصر    ضبط يمني في نجران لتهريبه (14850) قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي    «الأرصاد»: استمرار انخفاض درجات الحرارة على المناطق الشمالية.. طريف تسجل أدنى درجة    "المسابقات" تقرّر تغيير ملعب مباراة التعاون والقادسية في ربع نهائي كأس الملك    شهر للغة العربية في ماليزيا    رصد حالات تعشيش لطائر «الرخمة» المهدد بالانقراض بمحمية الملك سلمان الملكية    فرص تطوعية للعناية بالمساجد والجوامع والمصليات النسائية تطلقها إدارة مساجد فيفا    الدفاع المدني: أمطار رعدية على معظم مناطق المملكة حتى الأربعاء القادم    وطن بلا مخالف.. ضبط 19,541 غير نظامي وترحيل 8,954 مخالفاً    السعودية تدفع بالطائرة الإغاثية ال5 لمساعدة سورية    البيرو.. سقوط حافلة من ارتفاع 150 متراً ومقتل 6 أشخاص    إيران.. استخراج 100 عبوة مخدرة من معدة شاب    بعد انتشاره في الصين ..مختصون يوضحون ماهية فيروس HMPV ومدى خطورته    مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع    «ظفار» احتضنهما.. والنهائي يفرقهما    عُمان أمام البحرين.. دوماً في أمان    وكيل وزارة الشؤون الإسلامية لشؤون الدعوة يزور فرع الوزارة في جازان ويتابع سير العمل فيه    حازم الجعفري يحتفل بزواجه    جمعية التنمية الأسرية تعرض خدمات مركز الأنس بصبيا    خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة    الكلية الأمنية تنظّم مشروع «السير الطويل» بمعهد التدريب النسائي    السعودية تأسف لحادثة إطلاق النار التي وقعت في مدينة سيتينيي بالجبل الأسود    استقبله نائب أمير مكة.. رئيس التشيك يصل جدة    محافظ محايل يلتقي مدير عام فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



إدارة التربية والتعليم بمحافظة ينبع تستضيف معالي الدكتور الرشيد
نشر في الرياض يوم 01 - 04 - 2009

أشار معالي الدكتور محمد بن احمد الرشيد وزير التربية والتعليم السابق خلال محاضرته التي ألقاها مساء يوم أمس بمسرح ادارة التربية والتعليم بمحافظة ينبع إلى ان سبب اختياره لعنوان المحاضرة
بين الماضي الجميل والحاضر السعيد
يعود لشعوره بأن النقلة الاجتماعية والتعليمية والثقافية والمادية التي عاش قبلها ويعيش بعدها الآن لم يعيها الكثير من الناس وعياً كاملا ًوقال معاليه لذا حرصت على أن أضعها اليوم أمامكم جميعاً خاصة وأن أكشف لكم بكل صدق وصراحة عما عشناه في الماضي القريب وما ننعم به في حاضرنا اليوم من رغد وسعادة...
جاء ذلك خلال الامسية الثقافية التي أقامتها ادارة التربية والتعليم بمحافظة ينبع بحضور مدير ادارة التربية والتعليم بمحافظة ينبع الأستاذ محمد بن فراج بخيت وعدد كبير من المسئولين في تعليم ينبع يتقدمهم مدير تعليم ينبع السابق الأستاذ عبدالرحيم الزلباني وعدد من الموجهين والمشرفين التربويين ومدراء المدارس والمعلمين وعدد من طلاب المرحلة الثانوية وأولياء الأمور وكان معالي الدكتور الرشيد قد أشار من خلال محاضرته إلى العديد من المحاور الهامة كان من بينها سمات النهضة الحالية والحس الوطني، والثقة بالنفس، والقيم الأخلاقية السامية، والموازنة الحياتية وجيل السعادة، والنشأة البدائية مستدلاً لكل تلك المحاور من خلال العديد من الامثلة التي عاشها وعاصرها في حياته الماضية والحالية مشيرا الى الحياة التي عاشها الأجداد سابقا وما كانوا يعانونه من شظف العيش وقلة الموارد كما تحدث الدكتور الرشيد عن مظاهر المكابدة اليومية وكيف أن العمل يبدأ بصلاة الفجر جماعة وكيف كان المصلون يتفقدون الغائب عن صلاة الجماعة من بين المصلين ثم يعودون إلى منازلهم ويتناولون ما تيسر من الطعام الذي لا يتجاوز في العادة وفي كل البيوت عن حبات من التمر والسعيد من يشرب معها قليلا من اللبن وأحيانا يكون الفطور مما تبقى من وجبة العشاء.
وأضاف الرشيد: لم يكن في المدارس والبيوت في ذلك الوقت كهرباء ولا تكييف ولا يجد البعض ما يقيهم ويقي اجسامهم من البرد حيث كان كل واحد منا لا يملك إلا ثوبا واحدا للصيف وثوبا للشتاء وكان البرد قارسا يضطر المعلمين أن يخرجوا بطلابهم للشمس لإلقاء الدروس في حلقات وكانت الحياة بسيطة خالية من التعقيد والسكان متساوون في كل شيء في المأكل والمشرب والمسكن والملبس.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.