سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
مؤسسة اليمامة تحقق إيرادات قدرها 423 مليون ريال.. والاستثمارات النقدية 237 مليوناً توزيع 113 مليوناً من الأرباح.. تخصيص 20 مليوناً لتطوير الأجهزة الطباعية والتقنية.. و84% نسبة السعودة
تلتقي صباح اليوم السبت الجمعية العمومية لمؤسسة اليمامة الصحفية للتصويت على الميزانية المعتمدة لعام 2008م.. ولن يكون غريباً على المشاركين في الاجتماع ضخامة المنجزات في رفع رأس المال ونسبة الارباح وفارق ربحية العام، وجزالة بند الاستثمارات النقدية التي وصلت الى أكثر من 237 مليون ريال خارج الميزانية حيث هم شاركوا خلال الجمعيات العمومية الماضية في تحقيق هذه المنجزات مما انعكس إيجاباً على السياسات التي نفذتها المؤسسة وخاصة في مجالي التطوير الذي دأبت المؤسسة على تخصيص مبالغ اضافية له سنوياً حيث خصصت هذا العام مبلغاً وقدره 20 مليون ريال لتطوير الاجهزة الطباعية والتقنية، وكذلك مجال السعودة الذي يشكل محور اهتمام المؤسسة مما رفع نسبة السعودة الاجمالية الى 84%. حققت مؤسسة اليمامة الصحفية ارتفاعاً كبيراً في إيراداتها لعام 2008م، بلغ (423.610.431) ريالاً بزيادة قدرها (40.171.105) ريالات على عام 2007م. وهذا ما يؤكد استمرار المؤسسة في ريادتها للمؤسسات الصحفية في المملكة، وتنامي دخلها من أنشطتها المتعددة. وتوضح إيرادات المؤسسة خلال عشر سنوات، من عام 1998م إلى 2008م تنامي الدخل العام للمؤسسة بشكل مطرد، حيث وصل في عام 1999م إلى (199.341.588) ريالاً، ارتفع بعدها في عام 2003م ليصل إلى (294.773.358) ريالاً ثم إلى (383.439.326) ريالاً عام 2007م، ليصل إلى (423.610.431) ريالاً عام 2008م.. كما يتضح من الجدول رقم (1) ولم تتوقف المؤسسة في ريادتها على هذا الجانب، بل تجاوزته لتتولى إدارة الفائض في قنوات استثمارية متعددة، حققت لها أرباحاً متزايدة عاماً بعد آخر، حتى وصلت استثماراتها المالية النقدية لعام 2008م مبلغاً وقدره (237.575.428) ريالاً. وإلى جانب هذه الزيادة في الاستثمارات النقدية وارتفاع الدخل السنوي، فلقد تقرر توزيع 113 مليون ريال من أرباح المؤسسة لعام 2008م. وحرصاً على دعم جوانب التطوير في العمل الإعلامي خصصت المؤسسة 20 مليون ريال للمشروعات التطويرية لعام 2009 التي تشتمل على تطوير المطابع والإنتاج وتزويدهما بالمعدات التقنية الحديثة ورفع كفاءة الأداء التقني وربط مكاتب جريدة الرياض ومكاتب المؤسسة بشبكة حاسب موحدة. ومسيرة النجاح هذه التي تحققت للمؤسسة خلال السنوات الماضية يقف وراءها مسؤولون سعوا إلى الاهتمام ببناء العنصر البشري، وتوفير جميع متطلباته الفنية والمادية، والارتقاء بمستواه المهني والفني دعماً لسياسات المؤسسة في تحقيق الولاء والالتزام من قبل العاملين، بما يخدم أهدافها في تحقيق النمو والتطوير. ويضاف إلى ذلك تقديم المؤسسة حوافز ثابتة لجميع العاملين تتمثل ففي مرتب شهرين من الأرباح سنوياً ومرتب شهرين بدل سكن هذا خلاف الزيادة السنوية الثابتة التي تعتبر حقاً ثابت لكل محرر وموظف. وفيما يلي نستعرض عدداً من الإجراءات الحيوية التي قامت بها المؤسسة وجريدة «الرياض» على وجه الخصوص لدعم العاملين فنياً وتقنياً، وتزويدهم بالمهارات الضرورية؛ ليواكبوا التغييرات المتلاحقة في عالم الاتصال والإعلام. السعودة .. عنصر الريادة كان من أهم الأولويات التي حرصت مؤسسة اليمامة الصحفية على تنفيذها؛ سعيها إلى اجتذاب الكفاءات الوطنية المؤهلة تحقيقاً لأهداف الدولة في تمكين السعوديين من العمل في القطاع الخاص، وتنمية مهاراتهم التدريبية، والرفع من كفاءتهم الفنية. ونتيجة لهذا البعد الاستراتيجي الحيوي، سعت المؤسسة إلى اجتذاب السعوديين للالتحاق بالعمل في المؤسسة، وتهيئة جميع الوسائل لهم لتطوير مهاراتهم، وضمان استمرارهم للمشاركة في عملية التطوير والتوسع الذي تشهده المؤسسة، فأحدثت نظاماً للحوافز والمكافآت السنوية، ساعد على استقرار هذه الكفاءات، ورفع من نسبة ولائهم للمؤسسة. ونتيجة لهذه السياسات الإيجابية في دعم السعودة تمكنت المؤسسة ومنذ سنوات من تحقيق نسبة 100% في سعودة وظائف التحرير في جريدة «الرياض» ومجلة اليمامة، كما وصلت إلى نسبة 98% في الوظائف الإدارية، وإلى نسبة 96% من الوظائف الإدارية المساعدة، وإلى نسبة 74% في الوظائف التخصصية التقنية والفنية، وإلى نسبة 78% في الوظائف المهنية والحرفية، حتى وصل إجمالي السعودة في جميع قطاعات المؤسسة إلى نسبة 84% من إجمالي العاملين. ويوضح الجدول رقم (2) تطور السعودة في جميع القطاعات خلال الأعوام الثلاثة الماضية. التدريب الداخلي وتزامناً مع الإستراتيجية المتعلقة بدعم سياسات السعودة في المؤسسة، تم إنشاء مركز متخصص للتدريب يتولى إعطاء العاملين في المؤسسة جرعات تدريبية متنوعة؛ لتطوير مهاراتهم، ورفع إمكاناتهم الفنية والإدارية. وقد راوحت الدورات التدريبية - التي عقدها مركز التدريب - بين اللغة الإنجليزية، والحاسب الآلي، وتنمية مهارات الاتصال الإعلامي والصحفي، وفن التعامل مع الآخرين، وتنمية المهارات الإدارية.. إضافة إلى الدورات التطبيقية على الأجهزة التقنية الحديثة في الأقسام الفنية. وقد بلغ عدد المستفيدين من برامج مركز التدريب المختلفة 362 متدرباً خلال أربع سنوات، منذ عام 2004م إلى عام 2008م.. كما يتضح من الجدول (4). ولايزال مركز التدريب يقدم خدماته لجميع موظفي المؤسسة من إداريين، وصحفيين، وفنيين، ليتمكنوا من التعامل مع الجديد في مجال عملهم. التدريب الخارجي أتاحت جريدة «الرياض» الفرصة لعدد من الصحفيين والفنيين للحصول على دورات تدريبية خارجية، راوحت بين سنة وثلاث سنوات إلى أمريكا، وبريطانيا ودول أخرى، عادوا بعدها وقد حققوا كثيراً من تطلعات «الرياض» في بناء كفاءات سعودية مهنية عالية المستوى. ويوضح الجدول رقم (3) أسماء الزملاء الذين استفادوا من هذه الفرص التدريبية والدول التي تم تدريبهم فيها. وبعد أن حقق التدريب الخارجي نجاحات كبيرة على مستوى الزملاء المحررين، بدأت المؤسسة في تهيئة الفرصة للعاملين في إدارة الإنتاج من السعوديين لتطوير مهاراتهم الفنية والطباعية، وكانت البداية بالزميل سليمان الصرامي الذي التحق بدورة تدريبية متخصصة في الإخراج الصحفي أعقبت إنهاءه برنامج اللغة الإنجليزية. وسيتم خلال الفترة المقبلة إتاحة الفرصة لعدد من الفنيين من مصممين، وفنيي إنتاج، ومخرجين سعوديين، للالتحاق بدورات تدريبية متخصصة. في مجالي الإنتاج والتصميم الطباعي دعماً لبرنامج السعودة الذي تنتهجه المؤسسة، وتحقيقاً لأهدافها وتوفير كل الإمكانات لمواكبة المستجدات في عالم الطباعة. المهنيون يشاركون في ملكية المؤسسة واستمراراً لتفرد المؤسسة وريادتها في مجال العمل الصحفي بين المؤسسات الصحفية، انتهجت سياسة تمكين العاملين من صحفيين وإداريين للمشاركة في ملكية المؤسسة، من خلال إدخالهم في عضوية الجمعية العمومية للمؤسسة، ومنحهم أسهماً حتى وصلت نسبتهم إلى 50% من أعضاء الجمعية العمومية. والزملاء الذين اكتسبوا العضوية في المؤسسة، ولهم حقهم في الأرباح وصوتهم في الجمعية العمومية هم: سليمان بن تركي العصيمي، سلطان بن عبدالرحمن البازعي، عمر سعيد ابوزيد، محمد عبدالرحمن الجحلان، محمد عبدالعزيز أباحسين، ناصر محمد قمشع الشهراني، سعد عبدالله الحميدين، محمد رضا نصرالله، يوسف عبدالله الكويليت، عبدالله عبدالرحمن الجحلان، صالح عبدالرحمن الصالح، حمد إبراهيم العسكر، سالم أحمد الغامدي، عبدالمحسن سعد الداود، حمود سليمان الرميح، عبدالوهاب محمد الفايز، فهد راشد محمد العبدالكريم، سليمان عبدالله الناصر، هاني فريد وفا، صالح محمد الحماد، عادل علي الحميدان، راشد فهد الراشد، عبدالرحمن عبدالمحسن الذكير، محمد العجيان، محمد الصويان. العضوية النسائية وهذا التفرد ليس مقتصراً على إشراك المهنيين في عضوية المؤسسة، بل إن الاهتمام أيضاً وصل إلى العناية بالعنصر الصحفي المؤهل ما بين كاتبة وصحفية، فانضم إلى عضوية المؤسسة الدكتورة حصة عبدالعزيز القنيعير، والدكتورة هيا عبدالعزيز المنيع، والأديبة رجاء محمد عالم، والكاتبة فاطمة محمد القرني، والإعلامية نوال راشد النقية. العنصر النسائي .. شريك النجاح كانت البدايات بتخصيص مكتب مستقل للمحررات المتعاونات مع جريدة الرياض، وتعيين مسؤولة تحرير للإشراف على أدائهن وتمكينهن من القيام بالعمل الصحفي، بعيداً عن أي ضغوط أو مشكلات، لتكون بذلك جريدة الرياض أول من اهتم بالعنصر النسائي، وأدرك أهمية مشاركته في العمل الصحفي، بل وأول مؤسسة صحفية تعين امرأة في منصب مديرة تحرير. واستمرت هذه السياسة في دعم المواهب النسائية، وتمكينها من العمل بحرية وباستقلالية، بعيداً عن أي ضغوطات حتى استطاعت جريدة الرياض تكوين طاقم صحفي متكامل من المحررات المتفرغات، تشرف عليهن الدكتورة هيا عبدالعزيز المنيع وبمنصب مديرة تحرير، يقمن بالمشاركة والتغطية لكل من المناسبات الحيوية المتعددة. وقد وصل عدد المحررات المتفرغات في المكتب الرئيس بالرياض إلى عشر محررات متفرغات هن: أمل الحسين، سحر الرملاوي، هدى السالم، هيام المفلح، نوال الراشد، منيرة السليمان، غزيل العتيبي، نورة الحويتي، عذراء الحسيني، فاطمة الغامدي. هذا خلاف المحررات المتعاونات في مكتب الرياض الرئيس بمدينة الرياض وهن: فردوس أبوالقاسم، هند سليمان الخليفة، شريفة الأسمري، هدى عبدالله الدغفق، طفول العقبي، آلاء البراهيم، شريفة العبودي, قبول الهاجري. وفي مكتب الطائف: حورية الجوهر، هيفاء الهلالي، لولوة الغامدي. وفي مكتب الأحساء: أسماء المغلوث، جوهرة العبدالله. وفي مكتب الجوف: أحلام العنزي. وفي مكتب الخرج: دليل سعد الرويبعة. وفي مكتب الدمام: نورة الشومر. وفي مكتب المدينةالمنورة: مريم محسن نافع العمري، روعة صالح. وفي مكتب القصيم: مريم غالب الحربي، نوال عبدالله الفهيد، بدرية القناص، نوال العيسى. وفي مكتب تبوك: علياء عواد الحويطي، نورة محمد علي العطوي، بسمة الشامان، قسمة السالم. وفي مكتب جازان: شيخة مساوي، عافية الفيفي. وفي مكتب جدة: هيفاء القريشي، منى الحيدري، خلود الفارسي. وفي مكتب الحوطة: شريفة القرني. وفي مكتب أبها: مريم جابر سالم، سارة عبدالله عسيري، نسرين عسيري. يضاف إلى ذلك الكاتبات اللاتي سعت المؤسسة إلى استقطابهن، ويقمن بتناول كثير من القضايا الفكرية والاجتماعية من خلال الأعمدة الثابتة في جريدة الرياض وهن: حسناء القنيعير، هياء المنيع، د.هتون أجواد الفاسي، نجوى هاشم، ناهد باشطح، د.حنان حسن عطاالله، د.شروق الفواز، شعاع راشد المري، شريفة الشملان، رجاء عالم، أرليت أبو خالد، ندى عبدالله الطاسان، وسالمة الموشي. المسؤولية الاجتماعية .. إسهام مستمر لم تكن مؤسسة اليمامة الصحفية بعيدة عن المشاركة في المناسبات الإنسانية، وتقديم الدعم للمشروعات الخيرية التي تنفذها الجمعيات الخيرية.. وقد حصلت «الرياض» على تكريم كثير من الجمعيات والمؤسسات الخيرية، نتيجة لمبادراتها الإنسانية في الدعم المادي المباشر وغير المباشر، من خلال إبراز أنشطة هذه الجمعيات عن طريق اللقاءات والتحقيقات الصحفية، وكذلك من خلال إعلانات المجاملة. وكان آخر إسهامات المؤسسة تقديمها مليون ريال، تبرعاً لدعم أهالي غزة بعد العدوان الإسرائيلي الغاشم الذي شرد مئات الآلاف من المدنيين الأبرياء. وفوق هذا لا تتوانى المؤسسة - ممثلة في جريدة الرياض - رعاية الأنشطة الاجتماعية، والاقتصادية، والترفيهية المختلفة، في مدن المملكة وقراها كافة.. حيث بلغ مجموع ما قامت برعايته أكثر من 130 مناسبة، ما بين مناسبات توعوية، وطبية، وتثقيفية، وترفيهية، واجتماعية، هذا خلاف مهرجانات الصيف والربيع في معظم مدن المملكة. كما شاركت المؤسسة بأجنحة في عدد من المعارض والمناسبات التي قامت برعايتها، ومن ضمنها: معرض الرياض الدولي للكتاب، ومعرض الرياض للإعلام ووسائط الإعلام. وقد حظيت هذه المشاركات والرعاية بتقدير المنظمين لهذه المناسبات، كما حظيت بتقدير المشاركين الذين ثمنوا هذه المشاركات التي تعد جزءاً من المسؤولية الاجتماعية التي تحرص المؤسسة على إبرازها.. القارئ .. عنصر النجاح لا شك أن النجاح الذي حققته مؤسسة اليمامة الصحفية ومازالت يعود بالدرجة الأولى إلى ثقة قارئها بها، وإحساسه بأنها تقدم له المعلومة في وقتها. وتقديراً لهذه العلاقة بين القارئ وجريدة «الرياض» فقد سعت إلى المحافظة عليه بمختلف الوسائل من خلال الاستجابة لتطلعاته، والتفاعل على مشكلاته ومشاركاته، إضافة إلى تقديم الحوافز المادية والمعنوية كنوع من تقديم الشكر لأهله. ومن هذه الوسائل تخصيص مبالغ مالية ضخمة توزع مرتين شهرياً بمعدل 500.000 ريال شهرياً، وتقديم جوائز نقدية شهرية للمشتركين. وقد استفاد من هذه الجوائز مئات القراء والمشتركين في مختلف مناطق المملكة. وقد بلغ إجمالي ما صرفته المؤسسة خلال سبع سنوات مبلغاً قدره 28.975.000 ريال. كما وقعت جريدة الرياض شراكة إستراتيجية مع شركة الاتصالات السعودية تقوم بموجبها الاتصالات السعودية بمنح كل مشترك في جريدة «الرياض» 500 نقطة قطاف، كما تقدم لكل فائز نقاط «قطاف» إضافية ضمن برنامج الولاء للعميل الذي تنفذه الشركة، ويستفيد منها قارئ «الرياض» إما بتحويلها نقداً وصرفها لدى أكثر من 90 شركة تتعامل معها الاتصالات السعودية، وإما عن طريق تحويل النقاط إلى مكالمات ورسائل مجانية. كما نفذت «الرياض» اتفاقية أخرى مع شركة الدريس للبترول تقدم بموجبها الشركة مليون لتر بنزين على مدى عام كامل لقراء «الرياض»، وقد حققت هذه البرامج أهدافها في زيادة عدد المشتركين في جريدة «الرياض» خلال عام 2008م بنسبة 20% عام 2007م. التنويع .. أهم مصادر الولاء وبما أننا نعيش في عالم يشهد ثورة تقنية غير مسبوقة في الاتصالات وتقنية المعلومات. كان من الضروري مواكبة هذه التغييرات التقنية بالجديد والمتميز، فكان ذلك من خلال تنفيذ برامج تقنية هدفها القارئ في أي مكان وفي أي مرحلة عمرية، فجاء موقع «الرياض» الإلكتروني الذي حقق نجاحات نوعية مستمرة، أهلته ليكون الأول على مستوى العالم العربي في عدد المتصفحين، والأول عربياً في عدد الردود التفاعلية. واحتفاء بهذه النجاحات خصصت «الرياض» - بالتعاون مع وكالة الرياض للسياحة - جائزة شهرية عبارة عن تذكرتي سفر لشخصين يتم اختيارهما عشوائياً من المشاركين تفاعلياً في موقع «الرياض» الإلكتروني. وجانب آخر يتمثل في جوال «الرياض» الذي بدأ بخمس قنوات وامتد ليصل إلى أكثر من 13 قناة، تقدم الأخبار، والتقارير المتنوعة في جميع المجالات، وهذا ما جعل جوال «الرياض» هو الأكثر طلباً بين الصحف. وأيضاً لم نغفل الشريك الإستراتيجي للنجاح في هذا المشروع، وهو القارئ حيث تم تخصيص حاسب شخصي «لابتوب» يومياً ليكون من نصيب أحد المشتركين في قنوات جوال «الرياض» المختلفة.