@ منتزه الملك عبدالله (ميدان الفروسية بالملز).... حدائق الملك عبدالله العالمية... منتزه الأمير سلمان في بنبان البري... الساحات البلدية المنتشرة في أرجاء عاصمة الوطن.. واحات العلوم بالأحياء.. تأهيل المباني لاستخدام ذوي الاحتياجات الخاصة.... احتفالات العيد..... مهرجان الربيع... أنشطة ترفيهية أصبحت علامة فارقة في رفاهية سكان الرياض وزائريها... البرامج الثقافية من مسرحيات وأمسيات ثقافية وشعرية... ميادين الرياض الجميلة... ممرات المشاة... حتى المقابر طالتها رياح التطوير والتنمية والتجديد خدمة للوطن وساكني عاصمته الجميلة. @ تطوير العمل الإداري بالبلديات... تسهيل الإجراءات وتسريعها... حتى أننا على موعد للحصول على رخصة البناء في يوم واحد. @ المشاريع الإسكانية الضخمة... المدن السكنية المتكاملة داخل الرياض وبين جنباتها. @ أعمال متعددة... حركة مشاريعية وتطويرية دؤوبة... عمل تنظيمي مقنن وخطط إستراتيجية طموحة وواثقة يقودها فكر متميز وطموح متوهج... استثمار أمثل للطاقات والموارد والإمكانات يقف على قمة الهرم فيها سمو الأمير المهندس الدكتور عبدالعزيز بن محمد بن عياف آل مقرن... أمين منطقة الرياض الذي يتكئ على دعم ومؤازرة وتوجيهات عاشق الرياض وأميرها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز... اللذين أرادا من الرياض أن تكون درة عواصم العرب وهي كذلك الآن. @ هذا التميز وذلك العطاء جعل الجوائز العالمية تتسابق على منح الرياض أوسمتها... جائزة الملك عبدالله الثاني بن الحسين للإبداع في حقل المدينة العربية عن مشروع الرياض مدينة صديقة للبيئة... جائزة مؤسسة الجائزة العالمية للمجتمعات الحيوية في لندن للتخطيط الاستراتيجي الشامل للعاصمة.. جائزة الشرق الأوسط الثانية عشرة لتقنية المعلومات بدبي عن موقع أمانة الرياض الإلكتروني... الجائزة الأولى من منظمة العواصم والمدن الإسلامية لمسجد المدى بمركز الملك عبدالعزيز التاريخي...جائزة منظمة العواصم والمدن الإسلامية عن التحسين والتجميل ونفس الجائزة مرة أخرى عن التأليف والتحقيق والترجمة عن كتاب الرياض..التأريخ والتطور. @ والرياض بحق تتعبك عن رغبتك الحديث عن تميزها.. نمائها وتطورها.. لأنك لن تتمكن مطلقا من منحها حقها من الوصف والتعريف... والعاملون في قطاعات الرياض يستمدون متعة العمل وشوق النجاح وطموح التميز من أميرها وعاشقها.. بل إن الرياض لا تقبل مطلقا من لا يقبل التطوير ويسعى لتحقيق النماء.. وعند الحديث عن أمانتها يعلق بالذاكرة ولا يقبل المحو منها سمو الأمير عبدالعزيز بن عياف... هذا المهندس الذي نقل مهاراته المهنية لأرض الواقع... ونثر أكاديمياته على الأرض ليعلن أن بإمكان المبدع...المخلص والأكاديمي أيضا تحقيق درجات أعلى من التميز والنجاح بنفس الإمكانات البشرية أو المادية التي منحت لغيره... والعاملون مع أمين الرياض يدركون العزيمة المتأنية والهدوء الإداري المنتج والسكينة الإبداعية... فكر استراتيجي يسير بخطى واثقة مستمدا الدعم والمساندة والتوجيه السديد من عاشق الرياض الأول سلمان بن عبدالعزيز. @ وعندما تكرم الرياض في المحافل الإقليمية والعربية والعالمية يتساءل الواحد منا... أليست الرياض جديرة بأن يكرمها الوطن بين أمانات مناطقه.. أعتقد جازما أنها تستحق التكريم بجدارة كما أن سمو أمينها يستحق كل التقدير من الوطن ومواطنيه... ولأننا اعتدنا تكريم المبدعين عندما يترجلون عن مواقعهم... ولأن الرياض مدينة استثنائية صنعها رجل متميز وصانع للإبداع هو أميرها المحبوب وبما أن أمينها النشط مهندس استثنائي فلماذا لا نكرم أمانة الرياض بحدث استثنائي أيضا يليق بمستواها ومستوى ما حظيت به من تكريم إقليمي وعالمي؟! والرأي لكم.