أكدت الفنانة اللبنانية "دوللي شاهين" أنها تنتظر اليوم الذي تصبح فيه نجمة كبيرة من نجوم الغناء العربي، فالغناء -على حد قولها- هو حلمها الأول والأخير، لأنها تجد نفسها فيه كثيراً، أما عن "السينما" فتقول: لم أخطط لها، وتأخير صدور ألبوم لي يرجع فقط لحرصي على الظهور في شكل جيد وبعمل محترم. وأوضحت "دوللي" أن هناك من يتربص بها ومتضايق من وجودها، ويثيرون حولها الشائعات التي ينال بعضها من حياتها الخاصة، مثل الادعاء بأنها ذهبت لمشيخة الأزهر لإعلان إسلامها، وقالت: "إنهم يريدون أن يضعوني في موقف ديني حرج والزج باسمي في مشاكل لا نهاية لها". وبشأن المشاهد العارية التي تظهر بها في أعمالها والقبلات الساخنة التي تتبناها مع النجوم، أكدت "دوللي" أن ما قدمته يجب ألا يسميه البعض مشاهد ساخنة، لأنه من صميم العمل الفني، فإذا كان الدور يتطلب قبلات وإغراء فما المانع من تقديم ذلك لإضفاء المصداقية على العمل الفني؟ ولو تطلب الدور ارتداء مايوه، فما المانع؟! وأضافت: لو لم يكن أدائي صادقاً في المشاهد الفنية ما صدقني الجمهور وما أثنى النقاد على أدائي". وحول جرأتها المعهودة وظهورها بفساتين شبه عارية، خاصة في أغنية "موموعيني" قالت "دوللي": "لم أرتدِ في الأغنية ملابس عارية، بل ارتديت نفس الملابس التي ترتديها أي فتاة لبنانية، وغالب المطربات من بنات جيلي يرتدين نفس الملابس". نموذج حي لفن آخر زمن الذي يعتمد الجسد والإغراء أكثر من المضامين المحترمة!!