@@ كل يرمي بالتهمة على الآخر ويبرئ نفسه من المسؤولية والخاسر في نهاية الأمر هي الرياضة السعودية! @@ كثير من المسؤولين وبعضهم أعضاء اللجان لا يعلمون بصدور القرارات إلا عندما يقرؤونها عبر الصحف! @@ موقعه كمسؤول يفرض عليه الرد على الجميع ولكنه يفضل دائماً أن يفتح جواله عندما يكون المتصل صديقه القديم! @@ أرعد وأزبد عندما تسرب الخبر للصحيفة الكبرى وفتح تحقيقاً وهدد بمعاقبة المسؤول بينما يقوم هو بنفس الدور ويسرب الأخبار لصحيفته المفضلة! @ عدم ضم أرضه لأرض العضو الفعال عجلت برحيله من عضوية النادي بصورة نهائية. @ فوجئ محبو النادي بفرحة رئيسهم المخلوع على هزيمة الفريق وخروجه من أولى بطولات الموسم. @ فشلت جميع محاولاته بالوصول للرئيس الفخري من أجل توضيح وجهة نظره حيال تصريحه الشهير الذي (وهق) به الجميع. @ يعيشون على أعصابهم في انتظار عودة المسؤولين من الرحلة الخارجية التي ربما تكشف مقدار سوء ما قاموا به. @ بقدرة قادر تحول من متعصب في مواقع الإنترنت إلى متحدث دائم في القنوات الرياضية دفاعا عن إدارة فريقه المفضل. @ في انتظار عودة أعضاء اللجنة الموقرة من أجل اتخاذ العقوبات القوية بحق المتسببين في تشويه رياضتنا بدلا من التغطية التي قاموا بها في العام الماضي. @ بات استمراره مع القناة مشكوكاً فيه بعد افتضاح امره مع محاوريه. @ تواجده مع فريقه في المناسبات الماضية بعد ان امتنع عن سفر السياحة اعاد الروح الغائبة عن اللاعبين. @ رفض مشاركة الحارس الاحتياط امام فريقه السابق كشفت حجم ضعف ادارة الفريق وسقوطها مع هواة التشكيك. @ رفض العودة للحق والاعتذار بعد ان وصف لاعبي فريقه المفضل بأوصاف بهيمية. @ رغم تقلده لمنصب مهم الا انه يتعالى على الجميع ويرفض التعاون مع الجهات الإعلامية على عكس ما يصرح به في الفضائيات. @ يبحثون عن اعذار واهية لتبرير الخسائر المتتالية ويتناسون ان اكثر من نصف الفريق لم يستلموا مرتباتهم منذ عام تقريبا. @ أين الانصاف في جدولة الدوري فريقان متنافسان احدهما يلعب مبارياته بمعدل كل ثلاثة ايام وآخر كل احد عشر يوما. @ يشتكون من الظلم الواقع عليهم امام الاعلام لصالح منافسهم وفي جلساتهم الخاصة يقرون بالمحاباة الكبيرة التي يحصلون عليها. @ يتبجح بانه اقفل الخط في وجه المتصل كاقرار على حجم ما يتمتع به من خلق رفيع. @ بعد ان عراه المذيع الجديد وكشفه امام الرأي العام وصفه بالناشئ.