وجدت دراسة جديدة أجراها مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف أن تلوث الهواء مسؤول عن نحو 102456 حالة وفاة سنويا في بنجلاديش. وألقى التقرير الذي نشر في نادي الصحافة الوطني، الضوء على تداعيات الصحة العامة الحادة لجزيئات التلوث الدقيقة المعروفة باسم (بي إم 2.5) في البلاد، بحسب صحيفة ديلي ستار. وبحسب الدراسة، التي تحمل عنوان «تأثيرات تلوث الهواء بالجزئيات الدقيقة على الصحة العامة في بنجلاديش»، تساهم جزيئات التلوث (بي إم 2.5 ) بشكل كبير في أمراض مثل الأزمة القلبية و مرض الانسداد الرئوي المزمن والتهابات الجهاز التنفسي السفلي، وسرطان الرئة. وفي 2023، جرى تصنيف بنجلاديش على أنها أكثر دولة تلوثا في العالم.