يبدو أن منتخبنا الأول لكرة القدم على موعد صعبة جدا مع المنتخب الكوري صاحب الخبرة الكبيرة في البطولات الآسيوية والمدعم بنجومه الكبار، ولكن منتخبنا الشاب بقيادة مدربه الخبير مانشيني سيكون له كلمة في مواجهة الثلاثاء المنتظر والتي ينتظرها الرياضيون في آسيا والعرب إذ تجمع الأخضر بعناصره الشابة بالمنتخب الكوري صاحب الخبرة. أخضرنا الشاب ينتظر وقفة جماهيره الوفية التي أصبحت حديث الآسياد في قطر بحبها وعشقها لوطنها ومنتخبها وهذا ليس بغريب على المواطن السعودي فهو يعشق وطنه ويقف خلف جميع منتخباته وداعم قوي لرياضة وطنه. الأخضر الشاب يحتاج فقط الدعم المعنوي من جميع الرياضيين في هذه المباراة حتى نعبر كوريا ونواصل عروضنا المتميزة التي تصدرنا بها المجموعة. الأخضر الشاب الذي قدمه المدرب مانشيني في الآسيوية بقطر لا بد أن يدعم ويقف الجميع خلفه فهو أمل الرياضية السعودية في آسيا 2027 في المملكة العربية السعودية وأملنا الأكبر في منديال 2034 بالرياض؛ فالعناصر الشابة أمامها الوقت الكافي لتكون حاضرة ومدافعه عن شعار الوطن في الحدثين المهمين.