نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي أمس، في افتتاح أعمال قمة حركة عدم الانحياز في دورتها ال19 على مستوى القادة، وذلك في العاصمة الأوغندية كامبالا. وتناقش قمة عدم الانحياز إيجاد الحلول الفاعلة لأبرز التحديات السياسية والاقتصادية حول العالم، بالإضافة إلى بحث التعاون المتعدد الأطراف بما يعزز الأمن والسلم الدوليين، وذلك بمشاركة أصحاب السمو والفخامة والمعالي ممثلي الدول الشقيقة والصديقة. حضر إلى جانب معاليه، مندوب المملكة الدائم لدى الأممالمتحدة في نيويورك السفير الدكتور عبدالعزيز الواصل، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية أوغندا جمال المدني، ومدير عام مكتب معالي نائب وزير الخارجية مطشر العنزي.