كل ما اشتقت لكلامه باسمعه صرت حاير بين رغبة وامتناع وساخن أشواقي لقلبي تدفعه لاتصالي به بشوق وباندفاع وقبل لأوصل لآخِر الرقم أقطعه لي تٌذكرت الجفاء والانقطاع كأن في الخفاق شئِ يمنعه خايف ألقى صادق الأشواق ضاع وللصبر ما عاد في قلبي سعه وللأسف ما عاد بالقلب إتّساع وليته يبادر بجيه وأقٌنعه إنه الأغلى ولا يمكن يباع ولو شتات القلب لمّه وجَمعه عن خفايا القلب يعطيه إنطباع ومِني الأشواق والراحه معه يا أستمع له يا أتهنى بإجتماع سعد الشليل