يعد إطلاق سمو ولي العهد لمشروع الاستثمار والتخصيص للأندية الرياضية تأكيدًا على قوة المشروع وقدرته على تحقيق المستهدفات، ويعتبر مشروع الاستثمار والتخصيص للأندية الرياضية نقلة تاريخية في تاريخ الرياضة السعودية وفرصة كبيرة لرفع التنافسية بين الأندية وتطويرها وتحقيق الاستدامة المالية لها، كما يعزز المشروع العلاقة بين القطاع الرياضي والقطاع التنموي والخاص مما سينعكس على زيادة مساهمة القطاع الرياضي في الناتج المحلي وفق مستهدفات رؤية 2030. يتواكب المشروع مع مستهدفات القطاع الرياضي في رؤية السعودية 2030، حيث يسهم في دعم جميع الرياضات لتحقيق تميز رياضي على الصعيديين الإقليمي والعالمي، وتطوير المرافق وإتاحتها لكافة فئات المجتمع لممارسة الرياضة في بيئة مثالية، ويعزز مشروع الاستثمار والتخصيص للأندية الرياضية العلاقة بين القطاع العام والخاص ويخلق فرصًا استثمارية جاذبة في القطاع الرياضي، ويساهم المشروع في تعزيز تنافسية الأندية وتطوير البنية التحتية لها لتقديم أفضل الخدمات للجماهير الرياضية، مما ينعكس بشكل إيجابي على تحسين تجربة الجمهور. يحظى القطاع الرياضي بدعم غير محدود ومستمر من قبل حكومتنا بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، ما انعكس بصورةٍ إيجابية على الرياضة، ويهدف المشروع إلى تحقيق الاستدامة المالية للأندية الرياضية وحوكمتها مما ينعكس بشكل إيجابي على أدائها، ويؤكد نقل ملكية بعض الأندية وطرح أندية أخرى للتخصيص جاذبية الاستثمار في القطاع الرياضي، ومن خلال استمرار الدعم المقدم للأندية عبر الاستراتيجية التي تم إطلاقها عام 2019، ويسهم التخصيص في زيادة القيمة السوقية للأندية السعودية، وزيادة فرص الاستثمار الرياضي بما يحقق اقتصادا أكثر تنوعا واستدامة. الى ذلك، يعود تطوير الاستثمار في الأندية الرياضية بشكل إيجابي على تنمية الاقتصاد الوطني، ويعزز تخصيص الأندية الرياضية قيمة العلامات التجارية للأندية والجهات المستثمرة، ويسهم في الترويج لها محليًا ودوليًا، وتشكل الأندية الرياضية فرص تجارية واعدة مدعومة بأنظمة تجعل منها علامات تجارية مميزة تحقق أرباح مجزية، وتعتبر الأندية علامات تجارية لها ولاء من فئات مختلفة من الجمهور ويشكلون سوق واعد لبيع منتجاتها. وبناء على معايير تضمن نجاح المشروع وتحقيق مستهدفاته يتم تخصيص الأندية، وتعد هذه المرحلة الأولى من المشروع، حيث ساهمت استراتيجية دعم الأندية وإجراءاتها في تهيئة الأندية للوصول إلى مرحلة التخصيص، ويساهم المشروع في رفع جودة الحياة وتطوير البنية التحتية وزيادة ممارسة الرياضة في المجتمع. يهدف مشروع الاستثمار والتخصيص للأندية الرياضية إلى تحقيق أعلى معايير الحوكمة والاستدامة المالية والإدارية ورفع مستوى المنافسة والقدرة على استقطاب أبرز الرياضيين العالميين، ويستهدف مسار نقل الملكية نقل الأندية الرياضية إلى عدد من الجهات التنموية والاستثمارية، أما مسار تخصيص الأندية معني بطرح عدد من الأندية الرياضية لاستثمار القطاع الخاص، ويراعي المشروع المحافظة على أعضاء الشرف وداعمي الأندية من خلال إشراكهم في المؤسسة غير الربحية للأندية وعضوية مجلس إدارة النادي. وسيشهد القطاع الرياضي نقله نوعية وقفزة تاريخية في القطاع من خلال الاستثمار و«تخصيص الأندية الرياضية» والتي سيكون لها الآثر الكبير في الحوكمة والإنجاز والمنافسة. ويعتبر مشروع الاستثمار والتخصيص للأندية الرياضية الذي أعلن عنه سمو ولي العهد نقلة تاريخية في تاريخ الرياضة السعودية وفرصة كبيرة لرفع التنافسية بين الأندية وتطويرها وتحقيق الاستدامة المالية لها، كما يعزز المشروع العلاقة بين القطاع الرياضي والقطاع التنموي والخاص مما سينعكس على زيادة مساهمة القطاع الرياضي في الناتج المحلي وفق مستهدفات رؤية 2030، وذلك في الوقت الذي تواكب المشروع مع مستهدفات القطاع الرياضي في رؤية السعودية 2030، حيث يسهم في دعم جميع الرياضات لتحقيق تميز رياضي على الصعيديين الإقليمي والعالمي، وتطوير المرافق وإتاحتها لكافة فئات المجتمع لممارسة الرياضة في بيئة مثالية، ويعزز مشروع الاستثمار والتخصيص للأندية الرياضية العلاقة بين القطاع العام والخاص ويخلق فرصًا استثمارية جاذبة في القطاع الرياضي، كما يساهم المشروع في تعزيز تنافسية الأندية وتطوير البنية التحتية لها لتقديم أفضل الخدمات للجماهير الرياضية، مما ينعكس بشكل إيجابي على تحسين تجربة الجمهور. سيسهم المشروع في زيادة فرص الاستثمار الرياضي بما يحقق اقتصادا أكثر تنوعا واستدامة، ويعزز تخصيص الأندية الرياضية قيمة العلامات التجارية للأندية والجهات المستثمرة، ويسهم في الترويج لها محليًا ودوليًا، في حين يأتي تشكل الأندية الرياضية فرص تجارية واعدة مدعومة بأنظمة تجعل منها علامات تجارية مميزة تحقق أرباح مجزية، حيث تعتبر الأندية الرياضية علامات تجارية وتشكل سوق واعد لبيع منتجاتها، ويتم تخصيص الأندية بناء على معايير تضمن نجاح المشروع وتحقيق مستهدفاته. وقد ساهمت استراتيجية دعم الأندية وإجراءاتها في تهيئة الأندية للوصول إلى مرحلة التخصيص، ويساهم المشروع في رفع جودة الحياة وتطوير البنية التحتية وزيادة ممارسة الرياضة في المجتمع، ويهدف مشروع الاستثمار والتخصيص للأندية الرياضية إلى تحقيق أعلى معايير الحوكمة والاستدامة المالية والإدارية ورفع مستوى المنافسة والقدرة على استقطاب أبرز الرياضيين العالميين.