إن شفت رجمٍ على مشراف عدّيته لين أتطلّع وأشاهد روس الأقذالي والروض الأخضر يونّسني ليا جيته وشَوفا لنفل والخزامى هُودوا حالى يازين ريحه شذاها يوم شمّيته نبت الطبيعة لها بالقلب منزالي وشَوف المغاتير في جوّ ٍ مفلّيته وضحٍ مزايين تشبه وضح فنجالي وراع الدبش في طَرَفها يانيٍ بيته للضيف في ربعته ممسا ومقيالي دربٍ ليا جيت بيته ماتعديته تبشر بفنجال بِن وْفال وعقالي وخٌوّة رجالٍ على الطّيْب مْتواصيته ما غيرّتها العصور وبعض الأجيالي وشوف الحباري مع القاع مْتمثنيته يسوى حياة المدينة يابعد حالي