يطربني المسيار بأرض خلِيّه دار الحيا شوق الرجال الطحاطيح ياجعلها للسيل صبحُ وْعشيّه من وبل همّال المزون المراويح من وبل وسميّ ٍتظافت رفيّه ولا صافقنّه عاتياتٍ من الريح وإليا إستقل وصار للمزن فيّه يهل عبرات السحايب مشاويح وينهل من غز المزون بْرِديّه بسيلٍ يجرّح صامل الارض تجريح ويمطر على هاك الفياض العذيّه ويطلع زهرها مثل نور المصابيح ويسوق له راع الغنم والمطيّه بعد علوم أهل الوجيه المفاليح شعر: صنداح الزلامي