يطربني المسيار بأرض ٍ خليّه دار الحيا شوق الرجال الطحاطيح يا جْعْلها للسّيل صبحُ وْعشيّه من وبل همّال المزون المراويح لينٍ كل شعيب ركب رْدعيّه وْلا غاض ماه إنهّل فوقه كواثيح حقوق وسمٍ من جزيل العطيّه من وقع سيله جَرّح الأرض تجريح نهار رابع بذرة الخد حيّه ومداد ولِيّه بالعشي والمصابيح عشرين ليله ما تخالف نوِيّه وعقبه يزين البَر لأهل المراويح شعر: فهيد الرويس العتيبي