شمسٌ هنا شمسٌ هناك .. تضوي بفجرك موطني ويتوق نجمك في رُباك وطن الشموخ وتاجه البراّق مجداً صاغه من وحدّك وسقى غراسِك واحتواك هلاّ سألتك موطني من جمّع المجد العظيم بأرضك واحتواك؟ من علمّ الدنيا تقيمك مسجداً للعالمين وقبلة الدنيا.. سماءٌ تحتها يمضي ضياك! عبدالعزيز حكايةً تُروى لتحكي.. قصة الأمجاد فخراً شاهداً في كلّ معنى من معاني العز تحملها يداك.. سلمان.. يا تاجاً ضياه لعدلك الآفاق تبنى.. والفضاء الشاسع المغروس فينا معك يعلو صورةً ألوانها سيف الشموخ تسلّه كل الأيادي وتقول يا وطني فداك.. يمضي بك الركب الحكيم بحكمه ولأن سلمان.. المدى ولأن سلمان الشجاع بحزمه رفع البيارق في عُلاك.. ومحمدٌ يا طيف حلم الأمنيات يا مولد الوطن الجديد ونبضه يا راية التغيير قدنا خلفها شمسٌ هنا شمسٌ هناك شمسٌ بجفنك أشرقت فيها الحياة! يزن الجهني