بقرار من مجلس الوزراء الموافقة على نظام السياحة الجديد؛ شكراً للقيادة الكريمة على الموافقة في نظام السياحة الجديد الذي يمكن البيئة التشريعية لقطاع السياحة ويعزز جذب الاستثمارات وخلق تجربة استثنائية في السياحة الداخلية بما يتوافق مع رؤية السعودية 2030. وكانت كلمة معالي وزير السياحة أحمد الخطيب: «بأن نظام السياحة يأتي تتويجاً لمسيرة إصلاح القطاع حيث تم بناء النظام الجديد بالرجوع إلى أفضل الممارسات العالمية التي تم اختيارها بناء على مؤشر أفضل عشرين دولة في القدرة التنافسية للسياحة والسفر الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي». وهذا توضيح بأن نظام السياحة الجديد يساهم في ترسيخ مكانة المملكة السياحية بين دول العالم وخلق تجربة متكاملة للسياح والزوار من الداخل والخارج عبر تعزيز الخدمات ورفع جودة المشروعات المنفذة في الوجهات والمواقع السياحية، يواكب النظام النهضة التي تعيشها المملكة في كافة المجالات ويغطي النظام كافة التشريعات والإجراءات المرتبطة بالسائح والمستثمر والعاملين في القطاع السياحي ويعمل نظام السياحة الجديد على تقديم الدعم المادي لأصحاب الأفكار الإبداعية من خلال الحوافز والدعم الذي سوف يقدمه نظام السياحة الجديد والذي يسعى لتعزيز قدرة المملكة على جذب الاستثمارات المحلية والخارجية في القطاع السياحي وتبني المبادرات الخلاقة التي تساهم في نمو القطاع السياحي في المملكة وازدهاره ويساهم في إثراء تجربة السائح حول المملكة، ومن جانب آخر يسعى النظام لرفع جودة الخدمات المقدمة في الأماكن والمواقع السياحية وستزيد من التفات أنظار السياح للمملكة من جميع أنحاء العالم وأن تكون المملكة العربية السعودية واجهة سياحية عالمية وبيئة استثمارية. سياحية تدعم الاقتصاد الداخلي في المملكة ويدعم توفير فرص العمل للكفاءات الوطنية بالإضافة إلى برامج التدريب والتأهيل على تقديم الدعم المالي لأصحاب الأفكار الإبداعية، وتبني المبادرات الخلاقة التي تساهم في نمو القطاع السياحي وازدهاره ويؤكد النظام على حرص القيادة الرشيدة بالقطاع السياحي الذي يعد أحد مرتكزات رؤية المملكة 2030، ويحقق نظام السياحة الجديد المرونة الكافية لقطاع السياحة؛ ليواكب سرعة تطوره واندماجه مع التقنيات الحديثة، بما يسهم في تحقيق تطلعات رؤية السعودية 2030 للسياحة ويكمل قطاع السياحة رحلة التطور والنمو لتعزيز مكانة المملكة بين دول العالم حيث يدعم نظام السياحة الجديد كل مامن شأنه ارتقاء وإثراء المشهد السياحي في السعودية. نظام السياحة الجديد مواكب لنهضة المملكة وفرص نوعية لتنمية القطاع السياحي ويمنح التجربة المثلى للسائح لتصبح المملكة وجهة سياحية عالمية، يواكب النظام النهضة التي تعيشها المملكة في كافة المجالات يشمل جميع من يعمل أو يريد العمل في القطاع السياحي ويغطي النظام كافة التشريعات والإجراءات المرتبطة بالسائح والمستثمر والعاملين في القطاع السياحي وأن هذا النظام يقدم مناخاً جاذباً وبيئة داعمة للمستثمرين والمبتكرين في مجال السياحة ويساهم في إثراء تجربة السائح حول المملكة، ومن جانب آخر يسعى النظام لرفع جودة الخدمات المقدمة في الأماكن والمواقع السياحية ويدعم توفير فرص العمل للكفاءات الوطنية بالإضافة إلى برامج التدريب والتأهيل على تقديم الدعم المالي لأصحاب الأفكار الإبداعية، وتبني المبادرات الخلاقة التي تساهم في نمو القطاع السياحي وازدهاره، ويؤكد النظام على حرص القيادة الرشيدة بالقطاع السياحي الذي يعد أحد مرتكزات رؤية المملكة 2030، ويحقق نظام السياحة الجديد المرونة الكافية لقطاع السياحة؛ ليواكب سرعة تطوره واندماجه مع التقنيات الحديثة، بما يسهم في تحقيق تطلعات رؤية السعودية 2030 للسياحة في المملكة. أبرز ماتضمنه النظام: * إثراء تجربة السائح المحلي والدولي. * رفع مستوى الخدمات. * تعزيز ثقة السائح. * إبراز المملكة كوجهة سياحية. * تحفيز السائح والزائر. * وضع آلية تكفل حماية السائح. * استحداث تراخيص وتصاريح لأنشطة سياحة جديدة. * يشمل نظام السياحة على مواد تتعلق بترخيص الأنشطة وتصنيفاتها ومعايير واشتراطات ذلك والرقابة عليها ويراعي توفير المرونة الكافية لقطاع السياحة نظرا لسرعة تطوره واندماجه مع التقنيات الحديثة من خلال أداة جديدة؛ وهي تصاريح الأنشطة السياحية التجريبية. يساهم نظام السياحة الجديد في ترسيخ مكانة المملكة السياحية بين دول العالم وخلق تجربة متكاملة للسياح والزوار من الداخل والخارج، عبر تعزيز الخدمات ورفع جودة المشروعات المنفذة في الوجهات والمواقع السياحية حيث يوفر للمستثمرين والمبتكرين مناخاً جاذباً للانطلاق وتقديم أفضل الخدمات السياحية ودعم وتسهيل إجراءات استخراج تراخيص مرافق الضيافة والأنشطة السياحية الأخرى. بُني نظام السياحة الجديد على أفضل الممارسات التي تم اختيارها بناء على مؤشر أفضل عشرين دولة في القدرة التنافسية للسياحة والسفر وإنشاء قاعدة بيانات معلوماتية تهدف الى توفير البيانات والإحصاءات والمعلومات عن جميع الجوانب الخاصة بالقطاع السياحي في المملكة، ونظام السياحة يأتي تتويجاً لمسيرة إصلاح القطاع حيث يتم بناء النظام الجديد بالرجوع إلى افضل الممارسات العالمية التي تم اختيارها بناء على أفضل الدول في القدرة التنافسية للسياحة والسفر. رؤية المملكة 2030 في صناعة السياحة الجديدة: لا شك أن جهود المملكة العربية السعودية في السياحة تخطو بقطاع السياحة في سبيل تحقيق أهداف رؤية 2030 في السياحة حيث تأتي السياحة على رأس الركائز التي تعتمد عليها رؤية المملكة 2030، حيث تساهم السياحة في تنويع مصادر الاقتصاد القومي، كما أن السياحة تعد واحدة من أهم بدائل اقتصادات ما بعد النفط وهي مع ذلك توفر العديد من فرص العمل، كما تعد وسيلة هامة لجذب الاستثمارات للمملكة مما يعكس أهمية رؤية المملكة 2030 في بالسياحة والتراث. وفي الختام السياحة السعودية تأتي بعد النفط بأن تكون المملكة في مصاف الدول المتقدمة في السياحة والطموح أن تكون المملكة الوجهة الاولى عالمياً بتحقيق 100 مليون زائر في 2030 وتصب مساعي نظام السياحة الجديد في تحقيق الاهداف الاستراتيجية لرؤية 2030، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة بما يرتقي بمكانة المملكة بالقطاع السياحي ويعزز مساهمة القطاع السياحي في الناتج الإجمالي المحلي والعائد الاقتصادي للمملكة. الرئيس التنفيذي في مشروع صناعة السياحة لرؤية 2030 في السعودية