* نجح منتخبنا الأول لكرة القدم في تخطي أهم محطاته في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2022 في قطر وذلك بعد أن انتصر على المنتخب الفيتنامي على أرضه وبين جماهيره بهدف مهاجمه المتألق صالح الشهري الذي استغل عرضية فهد المولد الجميلة في شوط المباراة الأول! * المنتخب لا جديد فيه من حيث الأداء الجماعي والروح القتالية الوطنية سوى انه هذه المرة عاد بنقاط المباراة الثلاث الثمينة وأضافها لنقطة أستراليا وأكمل النقطة السادسة عشرة في رصيده! * الأخضر خطا خطوة مهمة واقترب من التأهل العالمي السادس لكنه مازال يحتاج لتأكيد حجزه ويصل لمعدل نقطي يعلن من خلاله التأهل بشكل رسمي بعد أن تبقت له أربع مباريات أمام اليابان والصين خارج أرضه وأمام أستراليا وعمان على أرضه وربما فوز واحد يكفيه لضمان التأهل! * رينارد كعادته فاجأ خصمه مدرب منتخب فيتنام بتشكيلة مغايرة للتشكيلة التي لعبت أمام أستراليا بعد أن حل صالح الشهري بديلاً لفراس البريكان ومحمد البريك بديلاً لسلطان الغنام ولأن الفرنسي محظوظ بنجوم على قدر عال من المسؤولية لم يتبدل الأداء أو طريقة اللعب المتوازنة التي يلعب كل مباراة! * أصبح كل من طرد بسبب تعصبه وإثارته للرأي العام وتحريضه للجماهير ما عليه إلا أن يغرد ويعلن اعتزاله الوسط الرياضي تحسباً للفشيلة وعلى نفسها جنت براقش! * كما فعل تماماً مع المذيع المتعصب وأعاده للقناة سيبذل الشرفي الذي تسبب في نكبات فريقه كل جهوده لإعادة الحكم المطرود والذي كانت كل تحليلاته المضحكه تناسب توجهاته! * ما فعله المدافع بحركته التاريخية الشهيرة جعلهم يتساقطون الواحد تلو الآخر هذا لاعب معتزل وذاك حكم والآخر إعلامي والقائمة تطول من الذين اعتزلوا الوسط الرياضي والمتوقع عودتهم في أي لحظة فالابتعاد عن الأضواء مر وصعب على من اعتاد عليه! * من جديد يعود دوري كأس الأمير محمد بن سلمان بعد توقف إجباري بسبب مباريات المنتخب الأول ومع العودة ستكون المستويات والنتائج غير يضاف لها الترتيب ومواقع الفرق في سلم الترتيب! * عمت الفوضى الصالة الرياضية بعد نهاية مباراة الهلال والفيصلي في الكرة الطائرة وحفلت المباراة بتصرفات بعيدة تماماً عن الروح الرياضية تحتاج لوقفة حازمة من قبل إدارة اتحاد اللعبة! * طائرة الهلال تحولت من فريق بطل ومسيطر على ألقاب اللعبة محلياً وبطل للخليج والعرب وآسيا إلى فريق متواضع جداً يخسر بسهولة من ضمك والفيصلي الأقل منه إمكانات، وليس لهما أي تاريخ في اللعبة! * طائرة الهلال تحتاج إلى غربلة كاملة وعاجلة في إدارتها المشرفة وعناصرها المحلية والأجنبية والغريب أن اللعبة تبدو وكأنها لا تتبع للنادي، وأن إدارة النادي ليس لها واجبات ومهام إلا فريق كرة القدم الأول فقط، ومن يشاهد أجانب الفريق في اللعبة، يتساءل هل إدارة الهلال بإمكاناتها المالية الهائلة ودخلها السنوي الهائل من الرعاة أو الدعم الحكومي، عاجزة عن إحضار عناصر أجنبية تواكب اسم الفريق وتاريخه وشعبيته! صياد