* نجح الشباب في إيقاف انطلاقة الهلال في الدوري وجعله يتعثر بالتعادل الثاني بعد أن ظهر الليث مكتملاً وقدم أجمل عروضه ناهضاً من كبوته التي تعرض لها بداية الدوري! * الهلال تأثر كثيراً بغيابات أبرز نجومه الأساسسين بقيادة الكابتن سلمان الفرج وسالم الدوسري ومحمد البريك وكاريلو وناصر الدوسري بالفعل عدد كبير ومؤثر! * سالم وسلمان إن غابا عن المنتخب تأثر كثيراً وصعب على ريناد إيجاد البديلين لنجمين مميزين فنياً فلذا من الطبيعي أن يتركا فراغاً كبيراً في الهلال! * الشباب إن استمر على هذا المستوى الفني والتوهج فسيحرج الفرق التي سيقابلها في الجولات القادمة خصوصاً باكتمال عقد أجانبه باستثناء سيبا وكسبه لحارس مرمى أكثر من رائع وهو الكابتن فواز القرني الذي افترق عن زميله هتان باهبري طويلاً وجمعهما الشباب من جديد! * المشجع المتعصب والمحتقن شخبط كالعادة واتهم بعض لاعبي المنتخب بادعاء الإصابة والهروب لينطبق عليه المثل «كاد المريب أن يقول خذوني» فلاعبو فريقه الأقرب لاتهامه أم أنه نسي من ادعى الإصابة ومثّل فريقه وهو يركض كالحصان أم الآخر الذي ادعى الإصابة بفايروس كورونا فخرج من المعسكر وشارك فريقه في اليوم التالي! * أيضاً في المنتخب الذي يشرف عليه اللاعب السابق قصص الاعتذارات والهروب وادعاء الإصابات كثيرة والمدرب يضم ويستبعد حسب حاجة الفريق! * في الأهلي يبدو هناك مشكلة أزلية لا يعلم بها إلا الله فالإدارة تغيرت وكذلك المدرب وبعض اللاعبين لكن الفريق مازال عاجزاً عن تخطي أزمته! * لو كبّر بعض رؤساء الأندية عقولهم ولزموا الهدوء وركزوا على العمل الناجح بدلاً من كثرة الظهور في مواقع التواصل الاجتماعي لكانت أحوال فرقهم أفضل لكنه داء الشو والأضواء والشهرة الذي ليس له علاج! * مازال الاتحاد السعودي لكرة القدم وتحديداً عن طريق لجنة الحكام يكرر رسوبه وفشله باستقطاب حكام فاشلين آخرهم الروماني المتخصص والذي (خبص) في مواجهة النصر والباطن وكان الأخير ضحية (تخبيصه)! صياد