يا سرُور أنا في عالي الرِجم عدّيت وحاولت أفَكِّر وأفتكِر مثل غيري ودعيت ناسٍ خالفوني وناديت وأقفَوا وأنا في ما قِفي مستخيري بغيت أعدّل مايل الناس وأزريت أزريت أعدّل مايلٍ في ضميري ما جتني الدنيا على ما تمنّيت يوم انقطع حبل الرجاء من عشيري وأيّست من طرد المقفِّين وأقفيت نزّلْت ملواحي وبرْقَعت طَيري وإليا وِجَب واجب عَلَي استعدّيت ماني مِهين وْلا ذراعي قِصيري