قُتل ضابط بالجيش وعشرة جنود في ولاية بينوي بنيجيريا، في هجوم وصفه متحدث بأنه غير مبرر. وتمثل أعمال العنف في منطقة الحزام الأوسط المضطربة أحدث موجة من عدم الاستقرار في نيجيريا أكبر دولة في أفريقيا من حيث عدد السكان. وقال المتحدث باسم الجيش محمد يريما إنه تم الإعلان في البداية عن فقدان الجنود أثناء قيامهم بمهمة روتينية لكن فريق البحث والانقاذ عثر على جثثهم في وقت لاحق. وأضاف «الجهود جارية لملاحقة مرتكبي هذه الجريمة النكراء وتقديمهم للعدالة». ولم يرد على مزيد من الاستفسارات حول الهجوم.