القبض على إرهابيين في نينوى أعلنت وكالة الاستخبارات العراقية أمس الاثنين إلقاء القبض على ثلاثة "ارهابيين" ينتمون لتنظيم "داعش" في محافظتي نينوى وصلاح الدين. وقالت الوكالة في بيان صحفي أورده موقع "السومرية نيوز" العراقي، إن الموقوفين من المطلوبين وفق قانون الإرهاب لانتمائهم لعصابات داعش الارهابية، مشيرة إلى أنه قد تم القاء إلقبض على اثنين في محافظة نينوى والثالث في صلاح الدين. ولفتت إلى صدور مذكرات قبض صادرة بحقهم مسبقا من قبل القضاء لعملهم بمايسمى قاطعي نينوى وصلاح الدين بتنظيم داعش، كاشفة عن اعترافهم خلال التحقيقات الأولية بالاشتراك في عدة عمليات ارهابية ضد القوات الأمنية والمواطنين حيث تم تدوين أقوالهم وتسليمهم لجهة الطلب. مصرع ضابط أفغاني قُتل ضابط أمن أفغاني وأصيب 15 عسكريًا إثر انفجار سيارة مفخخة استهدفت عناصرَ من المديرية الوطنية للأمن الأفغاني في إقليم هلمند جنوبأفغانستان. ونقلت وكالة أنباء بجفاك الأفغانية عن مسؤول أمني قوله "إن السيارة المفخخة استهدفت شاحنة صغيرة تابعة لإدارة الأمن الوطني الأفغاني في منطقة مختار بمدينة لشكارجاه"، دون ذكر مزيد من التفاصيل. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن التفجير حتى الآن. اشتباكات تردي فنزوليين ذكرت تقارير صحفية ونشطاء في حقوق الإنسان أن ما لا يقل عن 23 شخصا لاقوا حتفهم مطلع الأسبوع في اشتباك وقع بين الشرطة وعصابات في كراكاس، في الوقت الذي تواجه فيه الحكومة الفنزويلية تدقيقا دوليا في حالات القتل التي تقوم بها قوات الأمن. وبدأ الاشتباك بعد ظهر الجمعة عندما نفذت وحدتان من الشرطة عملية في حي لا فيجا الذي تقطنه عصابات. وكتب الناشط مارينو ألفارادو على تويتر أن العملية استمرت حتى يوم السبت. وقال ألفارادو ونشطاء آخرون وتقرير لصحيفة ألتيماس نوتيسياس، التي تعتبر مقربة من الحزب الاشتراكي الحاكم، إنه لا يوجد قتلى فيما يبدو بين الشرطة جراء المواجهات. ويقول مرصد العنف في فنزويلا وهو منظمة غير ربحية إن فنزويلا من بين أكثر الدول التي يشيع فيها العنف حيث بلغ معدل القتل حوالي 45.6 بالمئة لكل 100 ألف مواطن في 2020. أوروبا تنتقد انتخابات قرغيزستان قال مراقبون في منظمة الأمن والتعاون في أوروبا الاثنين إنّ الانتخابات الرئاسية في قرغيزستان التي انتهت الأحد مع تحقيق المرشح الشعبوي صدر جاباروف فوزا كبيرا فيها، افتقرت إلى "شروط متكافئة". وذكرت المنظمة في بيان "إذا أرادت قرغيزستان أن ترقى إلى مستوى تطلعات شعبها لديموقراطية فاعلة، فمن الضروري أن تكون الشروط المتكافئة نفسها للجميع. لم يكن الحال على هذا النحو" لكنها أشارت إلى أن الانتخابات كانت "منظمة بشكل جيد". ووصل جباروف إلى السلطة في أكتوبر بعد إخراجه من السجن إبان أزمة سياسية شهدتها هذه الدولة. وصار جاباروف في ظل الأزمة رئيسا بالوكالة حتى تنظيم الانتخابات الرئاسية الأحد، والتي حصد فيها أكثر من 80 % من الاصوات، فيما حل منافسه أداخان مادوماروف ثانيا بحصوله على أقل من سبعة في المئة من الاصوات، بحسب اللجنة الانتخابية.