سقا الفيحا روايح بارقٍ يُوضي كما البنّور حقوقٍ والرعد له في قنوف المزن زلزالي لكن به الطها جول المها اللّي بالخلا مذيور إلى هبّت ذعاذيع الصبا جالِه تِعزّالي ثمان أوجاب والرايح سَنا برقه يقِد النور من الجمعه إلى الاثنين والمأمور همّالي من البربك إلى رامه وغربيّه ضِفا بحدور على وادي الرمه لين إن سيله يركب الجالي حقوقٍ صيّبٍ نافع على الفيحا وهُو مامور ولابه شَربل هُو خير يحيِي الدمدم البالي سقا دارٍ يداريها العدو يخشى من المحذور إلى زامت خضع له خضعة المملوك للوالي شعر: عبدالله بن علي بن محمد بن دويرج «رحمه الله»