* وضع الفرنسي هيرفي نونار مدرب المنتخب الأول النقاط على الحروف وتحدث بكل صراحة وشفافية عن سياسته في اختياره لعناصر المنتخب وألجم المتعصبين الذين كانوا يعترضون على ضم أو عدم اختيار بعض العناصر! * الذين يعترضون ويثيرون شوشرة على معسكر المنتخب عبر التويتر وبرامج التعصب هم قلة معروفة ميولهم وتوجهاتهم، وآراؤهم لا يعتد بها وليس لها أي أهمية هي وأصحابها! * إذا أراد اتحاد الإعلام الرياضي تنظيم الإعلام الرياضي من جديد وجعله إعلاما وطنيا موضوعيا ومهنيا ومشرفا فعليه أن يبدأ من جديد بإلغاء كافة بطاقات العضوية التي منحت في السابق ومنحها لمن يستحقها ومن هو أهل للثقة والمسؤولية بعد تدقيق وتقييم لكل الأسماء التي تغرد وتكتب وتظهر في البرامج الرياضية طوال الفترة الماضية! * من مقترحات نجاح خطة هيئة الإعلام المرئي والمسموع ووزارة الرياضة واتحاد الإعلام الرياضي للقضاء على التعصب أن لا تصرف بطاقة إلا بعد اعتمادها من قبل رئيس الاتحاد الدكتور رجاء الله السلمي الرجل المسؤول والثقة والذي يعمل بعيدا عن الميول ولديه رصد ومتابعة لكل الإعلاميين! * هناك الكثير من تسموا بإعلاميين لمجرد قدومهم من المدرج عبر العلاقات والميول مع بعض المعدين والمخرجين والمشرفين على البرامج والقنوات الرياضية وغالبا هم من أجج التعصب وحرض الجماهير! * قصة كالديرون ومحمد نور والمنتخب والتي أشار لها أحد المحسوبين على الإعلام وأبرز ملاكمي الصالات كانت محل ضحك وسخرية وتندر الجماهير وجاءت متوافقة مع أفكار وإمكانات أعضاء البرنامج الكوميديين! * حتى اللاعب السابق والمحلل الفني محمد السويلم والذي كان يقدم أطروحات موضوعية وقع في الفخ وسار على نفس البرنامج وضيوفه! * التفاؤل ضعيف في جانب القضاء على التعصب ولن يطمئن المشاهد والمتلقي حتى يرى على الواقع أن البرامج خلت من المتعصبين وتكدسهم في برامج حصاد التعصب وديوانيته! «صياد»