التنافر باللقا!.. والقابليه بأمر من بيده مفاتيح القلوب مقتنع واقنعك في ذيّه.. وذيّه! طابعٍ يغلب على أفراد وشعوب لا توقّف لا معاي ولا عليه لدّ عين وفك صدرك للهبوب من تجاهلك المبالغ فيه فيّه علم لو خالط بحر جده يروب أتعرفني؟ مدري آمشبّه عليه! كان مذنب فيك أنا موعدك أتوب مير يفداك المصافح والتحيه والعمل مكتوب والعمر محسوب جايز مْن الضحك في شر البليه بالشماته والمنافق والذنوب الزمان آخذك في روحه وجيه لين وراك البلاوي والعجوب محترق دمك على جال الركيّه لو عيونك بالسواني والغروب في ضميرك تلقى أدلّه معنويه قبل تسمع من صدوق ومن كذوب وإلا أنا ما آذكر خطيّه.. والخطيّه من يغني بالشروق وبالغروب والمدايح فالبيوت العايديّه زبدةٍ تعرض على الشمس وتذوب خيرة الله تنطري مع كل نيّه والمكاره بالنفوس وبالدروب ما أحسب لهل القلوب السرمديه ولا تضيق الأرض بالصدر الرحوب لو يبل المزن حلق المهمهيه ما سكن جفن السراب إلا الشحوب شفت وجه الموت في عين الضحيّه قبل أشوف الموت من عين اللعّوب والنفوس اللي من الطيبه مليّه سالمين من المصالح والعيوب لا توحّوا للبيوت النخبويه جت عطاياهم مثل صبّ النصوب ردّوا الفنجال فوق الشاذليّه وارخصوا فيها الدراهم والجيوب وكلّ ما ينقال بالطيّب شويّه خصّ برجال المواقف والوجوب وإلا أنا نفسي عن العالم غنيّه مغتني بالله علاّم الغيوب..