* في الموسم الماضي حصل لغط كبير فيما يخص بعض لاعبي كرة القدم المعارين وتبادل مشجعو الفرق الاتهامات وعلق أحد المدربين الذين تمت إقالتهم لأسباب تتعلق بهذا الموضوع المهم فهل يتنبه الاتحاد السعودي لكرة القدم ويدرس ظاهرة المعارين وتأثيرهم السلبي والإيجابي، أم يستمر الحال كما هو وتعود الاتهامات والصدامات من جديد بسبب خسارة قد يتعرض لها فريق لديها لاعب معار؟! * تعطي أرقام انتقالات الأعلى مالياً للاعبي المواليد انطباعاً مخيفاً بخصوص المواهب الكروية الوطنية، وأن هذا مؤشر خطير على نضوب هذه المواهب وسط وجود سبعة محترفين أجانب ولاعب مواليد واحد وتبدو الفرص ضئيلة جداً إن لم تكن معدومة في مشاهدة مواهب كروية جديدة في الدوري السعودي حتى أن أغلب المراكز أصبحت حكراً على لاعب واحد من دون أن يكون هناك احتياطي منافس له! * على إدارة الأهلي برئاسة أحمد الصائغ أن تكون أكثر مرونة في التعامل مع قضيتي لاعبي الفريق السابقين أحمد الزين وأحمد الرحيلي إذ من مصلحة النادي إنهاء الارتباط بالثنائي، وعدم الدخول في جدل قانوني يشغل الإدارة عن أمور تعد أهم خصوصاً، وأن مدرب الفريق الكرواتي برانكو أبعدهما من حساباته في استحقاقات الفريق المقبلة! * إذا أرادت لجنة المسابقات بالاتحاد السعودي لكرة القدم النجاح وإرضاء الجميع فعليها جدولة الدوري وأيام توقفه بشكل متوازن لا يضر الفرق، وأن تستفيد اللجنة من أخطاء إدارة اللجنة السابقة التي أقرت في الموسم الماضي استمرار الدوري أثناء تصفيات بطولة أمم آسيا وتعرضت لغضب جماهيري واستياء من هذا القرار الغريب! * تفاعل نجوم الهلال وجماهيره مع رحيل النجم الكبير الخلوق حارس مرمى الفريق السابق الكابتن علي الحبسي لم يكن مستغرباً على نجوم وجماهير نادي الوفاء الذي يتفرد ويتميز بوفائه لكل نجم ارتدى شعاره وهو ما جعل أي نجم يغادر أسوار النادي يظل على تواصل معه ويحرص على متابعة أخباره وحضور مناسباته! * ماحدث من المهاجم تجاه فريقه وذلك برفضه الانضمام للمعسكر الخارجي من دون تنفيذ اشتراطاته على الرغم من أن عقده ساري المفعول بمزاياه السابقة هو نتيجة الدلال الإداري ووضعه في برج عاجي وتصويره وكأنه لوحده الذي قاد الفريق لتحقيق اللقب! «صياد»