أوضح مدير العلاقات العامة بالمركز الوطني للطب البديل والتكميلي سامي الحربي في تعليق له على ما نشر في «الرياض» في 21 أبريل 2019 تحت عنوان الريكي الياباني للزميلة المحررة أروى المسعري. قائلاً: «إن الريكي من الممارسات التي لم يثبت لها دليل علمي حسب المعايير العلمية المتبعة دوليا لتقييم فعالية الممارسات ويندرج تحت الادعاءات العلاجية المأخوذة من بعض العقائد والفلسفات الشرقية التي تتعارض مع العقيدة الإسلامية»، مضيفاً أن العلاج بالريكي والتدريب عليه من الممارسات الممنوعة في المملكة، والمركز يقوم بدور كبير في إجراء الأبحاث والدراسات عن أي ممارسة علاجية للطب البديل والتكميلي ويفتح قنوات الاتصال لديه للرد على استفسارات الجميع وإيضاح ما يحتاجونه من معلومات حول الطب البديل التكميلي.