ورجلي تَبَ المجلاس والقلب عيّا ودِرت النظر فيها ولا شفت ماريت واللّي تبيه النفس كيفِ يْتهيّا لْيا هِي خرابه كل حيٍ بها ميت يافزعة الله كيف صارت كِذَيّا عقب الرِجال اللّي لهم بالوفا صِيت أهل الكرم والمرجله والحميّا وجلست أكابد عبرتي والتناهيت وانا على ميهاف نفسي بْليّا شعر: مدله مسفر الطلوحي