مقتل دواعش في الموصل أعلن مصدر أمني بمحافظة نينوى أمس، مقتل تسعة من عناصر داعش في عملية أمنية شمال غرب الموصل. وقال العقيد خضير الجبوري من شرطة نينوى أن شرطة نينوى نفذت عملية أمنية جديدة في جبال العطشانة قرب بلدة بادوش، وتمكنت من قتل تسعة من عناصر داعش وتدمير خمسة انفاق داخل جبال العطشانة. وتشهد مناطق محافظة نينوى وخاصة القريبة من الحدود السورية نشاطاً لعناصر داعش الذين ينفذون عمليات مسلحة ضد القوات العراقية والمدنيين. تونس تستلم إرهابيين قال متحدث باسم القطب الجهاز القضائي لمكافحة الارهاب في تونس الجمعة، أن السلطات التونسية استلمت أربعة عناصر إرهابية كانت تنشط في سورية وصادرة بحقها بطاقات جلب من القضاء. وأفاد المتحدث سفيان السليطي لوكالة الأنباء الألمانية، أن العناصر الأربعة تم استلامهم من السلطات السورية إثر تنسيق أمني بين البلدين. وقال السليطي "العناصر الأربعة صادرة بحقهم محاضر تفتيش وبطاقات جلب وتتعلق بهم قضايا إرهابية. كما أنهم تلقوا تدريبات والتحقوا بتنظيم داعش المتطرف. وبحسب المتحدث التحق الإرهابيون بسورية بين 2013 و2015. تفكيك خلية إرهابية في المغرب تمكن الأمن المغربي أمس، من تفكيك خلية إرهابية، تتكون من خمسة إرهابيين، من بينهم معتقل سابق بمقتضى قانون مكافحة الإرهاب، ينشطون بمدينة آسفي. وأوضح بيان صادر عن وزارة الداخلية المغربية أن هذه العملية أسفرت عن حجز أجهزة إلكترونية وأسلحة بيضاء, مبينة أن التتبع أظهر أن المشتبه فيهم الذين أعلنوا ولاءهم لتنظيم داعش الإرهابي، خططوا للالتحاق بصفوفه بالساحة السورية العراقية، بتنسيق مع أحد عناصره الميدانية، قبل أن يبدوا استعدادهم للانخراط في الأجندة التخريبية لهذا التنظيم بهدف المس بأمن واستقرار المملكة المغربية. ماليزيا: اعتقال مشتبهين لعلاقتهم بداعش قالت السلطات الماليزية أمس أنها ألقت القبض على ستة أشخاص، يشتبه بأن لديهم صلات بجماعات إرهابية. وقال المتحدث باسم الشرطة، محمد فوزي بن هارون، أنه تم إلقاء القبض على المشتبه بهم، خلال مداهمات نفذتها الشرطة في مدن صباح وسيلانجور وجوهور. واثنان من الستة من ماليزيا، وثلاثة من سنغافورة والفلبين وبنغلاديش، في حين لم يتم تحديد جنسية السادس الذي أشير إليه فقط بأنه من جنوب آسيا. وتم تحديد هوية المشتبه به السنغافوري، وهو رجل أعمال يدعى محمد كازالي بن صالح، على أنه شريك مقرب من المواطن الماليزي، عقيل زينال، وهو مسلح ينتمي لتنظيم داعش. ويُعتقد أن عقيل هو أكبر مقاتل ماليزي لدى داعش في سورية وأنه وراء مؤامرتين تم إحباطهما مؤخراً، لشن هجوم له صلة بداعش في ماليزيا. رئيس هايتي يرفض التنحي وجه رئيس هايتي جوفينيل مويز عبارات شديدة اللهجة في أول خطاب له منذ اندلاع احتجاجات عنيفة في العاصمة متحدياً الدعوات للإطاحة به لكنه حث على إجراء حوار لمعالجة التضخم المتزايد وسوء الاستخدام المزعوم للأموال. وعلى مدى أيام طالب آلاف المحتجين باستقالة مويز وإجراء تحقيق مستقل حول أموال اتفاق بتروكاريبي وهي تحالف بين دول الكاريبي وفنزويلا. وألقت الاحتجاجات، التي تردد أنها أسفرت عن مقتل عدة أشخاص وإصابة آخرين، الضوء على مخاوف واسعة النطاق بشأن حالة الاقتصاد وسط تضخم متزايد ومشقة يتكبدها السكان لتوفير الاحتياجات الأساسية. وفي خطاب ألقاه في القصر الرئاسي قال مويز أنه لن يسلم البلاد لمهربي المخدرات مؤكداً أن الحوار هو السبيل الوحيد للحيلولة دون اندلاع حرب أهلية.