الزنجبيل يحصل له أيض في الجهاز الهضمي، ويحصل له تراكم كذلك، ويعطي تأثيره العلاجي القوي، وكذلك تأثيرة المانع للأمراض، وهو يستخدم من آلاف السنين لدفع أو علاج الأمراض مثل البرد والأنفلونزا أو أمراض السرطان، وهذه لم تثبت علمياً، ونحاول نعطي دراسة بحثية علمية عن فوائد الزنجبيل وتأثيراته الصحية، مثل أنه مضاد للأكسدة، ومضاد للالتهابات ومضاد للغثيان ومضاد للسرطان وكذلك تأثير المانع أو الحامي. الزنجبيل مثبط لتكسر الأنسجة والسكر والالتهابات والتهابات المثانة والتعب والتقيؤ وأمراض القلب والسرطان ومثبط لترسبات الصفائح الدموية ومثبط للأمة ومثبط لزيادة الدهون (الكوليسترول). وجود التوترات وتكسير الخلايا يكون مصاحبا له عديد من الأمراض، وفعل الزنجبيل يكون مضادا للأكسدة، وتكسير الخلايا الناتج عن الشيخوخة، وكذلك حماية مضادة لتلف خلايا الكبد؛ حيث إن الزنجبيل يحوي نسبا عالية كمضاد للأكسدة، تغذية الفئران بمحلول الزنجبيل يقلل تلف الكلى، الدراسة أثبتت أن الزنجبيل يحمي الجسم من إشعاع الراديوم وأشعة جاما، كذلك يحمي من الأشعة فوق البنفسجية (UVB)B.: الزنجبيل له دور في تقليل الالتهابات والانتفاخات والألم، وهو مسكن ومضاد قوي للالتهابات، ويرجع هذا المركب الجنجيرول 6-Gingerol والزنجبيل له تأثير مضاد لالتهابات المفاصل ومضاد للروماتيزم ومضاد للانتفاخات وكذلك آلام العضلات. إن استخدام 250 ملليجرام زنجبيل بودرة على شكل كبسولة فإنها فعالة مثل مركب غير الستيرويد لمكافحة آلام الالتهابات مثل 250 ملجم ميفاناميك أو 400 ملجرام أيبوبروفين، التي لها دور في مقاومة آلام سن اليأس عند المرأة. والباحثون يرجعون فائدة الزنجبيل إلى القضاء على الألم، يرجع أن الزنجبيل يثبط إنتاج البروسنجلاتدين والليكوترين، ويعمل على كبح نشاط تلف أورام عامل ألفا (TNF- α).