قال وزير الدولة للشؤون الخارجية د. نزار بن عبيد مدني: ننظر إلى ذكرى البيعة المباركة لسيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -يحفظه الله- بفخر واعتزاز ونحن نشهد في العام الرابع لتوليه مقاليد الحكم منجزات تتحقق، ووطننا يسمو ويعلو في المجالات كافة. وأضاف: إن الإنسان السعودي هو المقصد في كل جهد تقوم به حكومة بلادنا، لنكون في الصف الأول بين الأمم بإيماننا وأمننا وطموحنا وعزمنا، وينظر المواطن إلى قيادته الحكيمة بثقة وهي ترسم ملامح مستقبل يستحقه وطننا الشامخ دون حد لطموحاتنا وآمالنا. ورفع وزير الدولة لشؤون الدول الإفريقية أحمد بن عبدالعزيز قطان أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله بمناسبة مرور أربعة أعوام على توليه - أيده الله - مقاليد الحكم، سائلاً الله بمنه وفضله أن يديم علينا نعمه الظاهرة والباطنة. وقال وزير الدولة لشؤون الدول الإفريقية: «إن خادم الحرمين الشريفين عمل ويعمل جاهداً من أجل وحدة الصف العربي وتقوية عرى التضامن الإسلامي في ظل ما نشهده من تحديات كبيرة، وتعززت بجهوده المخلصة -رعاه الله- أواصر الأخوة ومجالات التعاون المشترك بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية». وأضاف: «تحل اليوم ذكرى البيعة الرابعة التي يتجلى فيها الترابط والتلاحم بين أبناء الوطن صفاً واحداً خلف قيادته الرشيدة، مجددين البيعة والعهد والولاء، وسائلين الله العلي القدير أن يمدّ في عُمر خادم الحرمين الشريفين، وأن يُلبسه ثياب الصحة والعافية ويمدُه بعونه وتوفيقه ويسددّ خُطاه ويحفظ وطننا آمناً مطمئناً ويديم علينا نعمة الأمن والاستقرار. فيما عبر مدير عام مكتب وزير الخارجية السفير خالد العنقري، عن مشاعر الاعتزاز والفخر بالقيادة الكريمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله- مباركاً للوطن هذه الذكرى العزيزة التي انطلقت معها تنمية شاملة عززت مكانة هذه البلاد وما حققته منذ تأسيسها على يد المغفور له الملك عبدالعزيز. وقال السفير العنقري: «تأتي الذكرى الرابعة لمبايعة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -يحفظه الله- وبلادنا تعيش التنمية الشاملة التي حرص على تحقيقها أيده الله منذ اليوم الأول لتسلمه مقاليد الحكم في المملكة»، مضيفاً أنه في أربعة أعوام حققت بلادنا حضوراً سياسياً فاعلاً يؤكد مكانتها الإقليمية والدولية، ويفتح آفاقاً أرحب للتعاون والشراكات الإستراتيجية التي تضيء مسارات المستقبل وها نحن نعبر فيها بثقة وإيمان. وقال وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية والاقتصادية د. عادل مرداد، أن بلادنا اليوم تتعزز قوتها وتعلو مكانتها، وترنو إلى مستقبل مشرق، وتشيد بناءً شامخاً صلباً لا تهزه الرياح ولا تغلبه التحديات، وهذه حقيقة لا يعرف قصتها سوى من قرأ تاريخنا الممتد والذي يزخر بالنجاحات والمنجزات، ومن لا يعرف السعوديين لا يدرك ماذا يعني لهم وطنهم وقادته، ولا ماذا يعني لنا الطموح والأمل والعزم. وأضاف بأن ذكرى البيعة ننظر لها مجددة لإيماننا وثقتنا بقائدنا الحكيم سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي جعل المواطن محور اهتمامه ومحل عنايته، وعزز في بلادنا طموحها ومكن أبنائها. ورفع وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية المتعددة السفير عبدالرحمن الرسي، أخلص التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بمناسبة الذكرى الرابعة للبيعة وتوليه -يحفظه الله- مقاليد قيادة مسيرة الوطن على طريق النهضة والازدهار والرخاء، منوهاً بالإنجازات التي تحققت في هذا العهد الزاهر من أجل خير ورفاهية أبناء المملكة. وأضاف وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية المتعددة: «أن سياسات حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين منذ تولي الملك سلمان مقاليد الحكم رسخت مكانة المملكة كقوة فاعلة على المستويين الإقليمي والدولي، وأسست لانطلاقة واعدة نحو مستقبل أكثر ازدهاراً، مشيراً إلى أن ذكرى البيعة تحل ونحن نسجل مشاعر الفخر والاعتزاز والامتنان لما قام به خلال فترة وجيزة من إنجازات سطرها المجد وسيخلدها التاريخ محلياً وعربياً ودولياً. من جهته صرح وكيل وزارة الخارجية للشؤون القنصلية السفير تميم الدوسري، بأن هذه الذكرى الغالية نحتفي فيها بمسيرة المنجزات الوطنية التي تتحقق على يدي مليكنا الغالي سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -يحفظه الله- الذي جعل الإنسان السعودي محور اهتمامه وجعل التنمية شاملة بمشروعات كبرى فتحت الآفاق للمستقبل. وأضاف السفير الدوسري: إن الملك سلمان بن عبدالعزيز سيكتب التاريخ بمداد من نور ما قدمه ويقدمه من أجل هذا البلد الشامخ، وسيشهد التاريخ بأن في عهده الميمون يحقق أبناء هذا الوطن نجاحات كبرى في كافة المجالات. فيما قال وكيل وزارة الخارجية للشؤون العامة السفير عبدالإله آل الشيخ: تزورنا الذكرى الرابعة لمبايعة سيدي خادم الحرمين الشريفين وبلادنا يرتفع بنيانها ويرتقي إنسانها ويتحصن كيانها وتنمو مشروعاتها ويزدهر اقتصادها وتكبر رؤيتها وتتسع خطواتها في التنمية والبناء لمستقبل نستحق فيه المكانة العالية. وأضاف السفير عبدالإله آل الشيخ: هذه البلاد المباركة بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسيدي سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- حققت الكثير وتعززت مكانتها الإقليمية والدولية، وهي بين دول العالم ناشرة للسلام ومحاربة للتطرف والإرهاب ورافضة للكراهية والعنف وشريكاً موثوقاً في كافة المجالات. ورفع وكيل وزارة الخارجية لشؤون الدبلوماسية العامة السفير د. سعود بن صالح كاتب التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين، وللشعب السعودي كافة، بمناسبة الذكرى الرابعة لتوليه - أيده الله - مقاليد الحكم. وقال وكيل وزارة الخارجية لشؤون الدبلوماسية «إن احتفاء الوطن بهذه الذكرى الغالية على قلوبنا جميعاً يأتي استذكاراً للأسس والمبادئ التي قامت عليها هذه البلاد المباركة، منذ أن جمع أركانها الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه- حتى تنامت بعزم أبنائه الأبرار وصولاً لعهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -يحفظه الله- وما شهده من إنجازات رسخت مسيرة البناء والنهضة. ورفع وكيل وزارة الخارجية لشؤون المراسم السفير عزام القين، التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهم الله - وللشعب السعودي بمناسبة الذكرى الرابعة للبيعة، سائلاً المولى القدير أن يمن على هذا الوطن وأبنائه بنعم الأمن والأمان والرخاء. وقال وكيل وزارة الخارجية لشؤون المراسم: «يواصل وطننا العزيز بقيادة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله – مسيرته بخطوات واثقة نحو النمو والتقدم بدعم لا محدود وتوجيهات كريمة رسمت طريق نهضتنا، وتحل الذكرى التي تمثل مناسبة غالية على بلادنا وعلى قلوب جميع أبناء الوطن ونحن ننعم في بلادنا بالتقدم والازدهار بفضل الله عزَّ وجل أولاً، ثم بفضل التلاحم والترابط بين الشعب السعودي الوفي الأصيل والقيادة الرشيدة». وأكد مدير عام الإدارة العامة للموارد البشرية بوزارة الخارجية السفير سلطان السلطان، أن هذه المناسبة الغالية تجعلنا نستذكر انطلاقة عهد الخير والنماء بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- وفي الذكرى الرابعة لمبايعة الشعب السعودي لمليكهم الغالي نرى منجزات تتحقق ومسارات جديدة انفتحت لنمو وازدهار هذا الوطن الغالي. وأضاف السلطان: إننا في هذه الذكرى المباركة نهنئ أنفسنا ونحن نرى المستقبل من شرفات رؤيتنا الطموحة، ويلمس المواطن جهداً كبيراً تبذله مؤسسات الدولة، وحضوراً دولياً كبيراً يليق بوطننا ومكانته بين الأمم. رفع مساعد وزير الدولة لشؤون الدول العربية الأفريقية سامي الصالح، التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله – وسمو ولي عهده بمناسبة الذكرى الرابعة لتوليه خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم. وقال مساعد وزير الدولة لشؤون الدول العربية الأفريقية: «إن ذكرى البيعة مناسبة غالية وعزيزة لجميع أبناء المملكة العربية السعودية وتدفعنا إلى استحضار الرؤية الثاقبة لخادم الحرمين الشريفين وإستراتيجية الإصلاح والتطوير والتجديد، منوهاً بما حققته المملكة في ظل القيادة الرشيدة من إنجازات جاءت لتُعلي مصالح الوطن وتكرّس الدور الريادي للمملكة عربياً وإقليمياً ودولياً». ورفع مساعد وزير الدولة لشؤون الدول الأفريقية السفير جمال عقيل، التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بمناسبة حلول الذكرى الرابعة لتوليه - أيده الله - مقاليد الحكم، سائلاً الله أن يديم على وطننا الغالي نعمة الأمن والأمان والرخاء والازدهار في ظل القيادة الرشيدة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله -. وقال السفير عقيل: «تحتفي بلادنا بمناسبة عزيزة على قلوبنا جميعاً نجدد فيها البيعة والولاء لما تمثله هذه الذكرى من استمرار واستكمال لتحقيق الوحدة والتلاحم والبناء العطاء التي بدأت منذ عهد المغفور له المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود وأبنائه الملوك -رحمهم الله- حتى عهدنا الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله -». أحمد قطان السفير خالد العنقري د. سعود كاتب السفير عزام القين د. عادل مرداد السفير سلطان السلطان السفير عبدالرحمن الرسي السفير جمال عقيل السفير تميم الدوسري سامي الصالح