مسلمين ورمزنا فيها وبه دايم نماري لإله غيره المعبود رب الناس غافر زلة المسلم ومجري بالبحر سفن وهواري وبتضامنا ارقصي فرحه على كل المعابر درة(ن) بين الدول شمس وليلتها قماري السعوديه وطنا جوهره فوق الجواهر جابها معزي من الغبه وفي ليل غداري كانت الأحوال خوف وجوع واثر الجوع كافر وحكم الشرع الحنيف وحط له فيه استشاري واستتب الأمن فيها لاش خوف ولا مخاطر في حمى الله ثم حمى سلمان في توفيق باري وعضده الأيمن محمد علمه بكل المصادر تنقله كل الوسايل بكل وجهه له محاري حامل ن هم الرساله بالنقاش وبالتحاور بالسياسه والرياسه مايحسب للجواري الله يمده بعونه ربنا هو خير قادر وشعبه اللي يفتخربه هو له فيه افتخاري كل شعب المملكه جاهز لتنفيذ الأوامر يدفع الأعمار دون الدار والمكتوب جاري Your browser does not support the video tag.