تعود نسبتها إلى فيثاغورس، الذي قام بإنشائها في جنوبإيطاليا، وترى هذه المدرسة أنّ الحركة أساس الحياة، ومنها تصدر الأصوات على أنّها أنغام موسيقى، ويقال إنّ التطور في العمران الحديث يعود للمدرسة الفيثاغوريّة، وتلقّب بأعجب مدرسة في التاريخ. Your browser does not support the video tag.