لوحة تجمع أطياف من خيال الفنانة سامية آل عثمان، التي تقول عما بثته من شجونها في هذه اللوحة: علمتني الحياه أن الأحلام حدودها السماء ولا أستسلم لبركة اليأس ولا لجبال المحبطين الوعرة و أن أكون كوديان الجنوب الجارية المتجددة بالعزيمة والإصرار. Your browser does not support the video tag.