* لاينكر دعم السعودية لرفع الحظر عن رياضة الكويت إلا جاحد أو شخص يحاول التقليل من الجهود لغرض في نفسه، ويتيح الفرصة للمتربصين والأعداء بأخذ كلامه على أنه شهادة، بينما الحقيقة تقول إن هذه الشهادة مزورة ولا يعتد بها. * فرق أن تذهب إلى الخارج على أنك لاعب محترف وخانتك محجوزة في أحد الفرق، وأن تدرك أنك لازلت في الخطوة الأولى التي تهدف إلى تعليمك ابجديات الاحتراف الحقيقي. *عجيب أمر بعض إدارات الأندية الغارقة في الديون والمطالبات المالية ومرتبات المدربين واللاعبين بارقام مهولة وعلى الرغم من ذلك ترصد المكافآت الضخمة التي لا نعلم من أين ستاتي بها وهي التي لازالت عاجزة عن سداد ديونها والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضة. * إذا ما اردنا احترافا حقيقيا للاعب فعلينا التأسيس من الصفر وترك المجاملات، والاستفادة من خبرات الدول المتقدمة حتى نقدم أجيالا رياضية متمكنة في مختلف المجالات وليس اللاعبين فقط. * رحيل لاعبي وسط الهلال سالم الدوسري والاتحاد فهد المولد والنصر يحيى الشهري والشباب عبدالمجيد الصليهم والفتح نوح الموسى سيكون مؤثرا فنيا على فرقهم ويبدو الأهلي محظوظا في هذا الجانب بعد ان بقيت صفوفه مكتملة كما هي وزاد عليها حضور المصري مؤمن زكريا ليقترب من لقب بطل الدوري بصورة أكبر. * أن يستبعد الاتحاد السعودي لكرة القدم الحكام المحليين من قيادة مباريات الدوري وكأس خادم الحرمين بسبب تدني عطائهم التحكيمي فهذا مقبول لكن أن يجلب حكاماً في مستوى الحكم السويدي جوناس إريكسون الذي ذبح الاتفاق أمام الاتحاد من الوريد الى الوريد وبقية الأجانب السيئين الذين غيرت قراراتهم نتائج مباريات وأضرت ببعض الفرق فهذا امر محير وهنا يأتي السؤال أين التصحيح؟ *ما يقارب 40 لاعبا شابا او يزيد العدد عن ذلك في شباب وأولمبي الهلال وعلى الرغم من ذلك لم يقنع مدرب الفريق الارجنتيني رامون دياز الا محوران هما ناصر الدوسري ومهند فلاته اللذين قضى عليهما باكرا وحجب عنهما الفرصة من جديد اما صناع اللعب والمهاجمون في الدرجتين فرامون دياز وابنه اغلقا أعينهما عن أي موهبة تبرز في هذين المركزين اللذين لديهما الحلول التي يبحث عنها الفريق من داخله. "صياد" Your browser does not support the video tag.