*التهديد بالتصعيد المصحوب بحملة منظمة يشارك بها إعلاميو الكوميديا المشجعين هدفه إشغال جماهير الفريق عن أوضاعه الحالية وهو لا يعدو كونه مهايط مشجعين! *إدارة النادي الكبير رفضت كل الوساطات من أجل سحب شكواها ضد تغريدات رئيس اتحاد اللعبة المختلفة المسيئة للنادي ورموزه! *هو مقتنع تماماً في القرارات بل إن البعض منها جاء في صالحه لكنه وجدها فرصة ذهبية لاإشغال الجماهير عن مستويات ونتائج وإخفاقات الفريق! *المراسل الكوميدي الذي يستضيفه البرنامج لإضحاك المشاهدين والترفيه لهم أعلن اعتزاله وعندما شعر بالتجاهل عاد مرة أخرى ومارس الكذب وأضحك كثيراً في مشهده الكوميدي! *الرئيس أسر للمقربين منه أنه نادم على كل البيانات التي صدرت بتوصية الإعلامين المشجعين الذين يتلقون التوجيهات في الأمسية الليلية اليومية! *كما كان متوقعاً خسر لاعب الوسط الرهان من خلال قرار الإيقاف الطويل الذي قد ينهي مشواره الكروي باكراً! *على الرغم من الهدف الجميل الذي سجله لاعب الوسط الشاب المعار إلا أن إدارة ناديه الأصلي لا تفكر بإعادته لصفوف فريقها لأسباب منطقية لكنها غير معلنة! *الاستقالات لن تنتهي بقرار مدير اللجنة بل سيتبعها مفاجآت غير متوقعة ستأتي بشكل متتابع في الأيام المقبلة! *في النادي الكبير لا يوجد من يمتلك موهبة صياغة البيانات التي تتضمن الدفاع عن حقوقه بالأدلة والبراهين المقنعة والتي تلجم الأطراف الأخرى التي تمارس التباكي والصياح على لا شيء! *هو يعلم أنه لن يعود للعمل الإداري مرة أخرى بعد أن ارتاح الوسط الرياضي منه لكنه يكابر ويحاول حشد مؤيديه من إعلاميي الأشخاص! *لم يكن مستغرباً أن تقوم بعض جماهير ذلك الفريق بتهشيم زجاج سيارة المهاجم فرئيس الرابطة دون خجل هدد بعدم تشجيع المنتخب! *زلة لسان الإعلامي المشجع جعلته أضحوكة لجماهير فريقه وفتحت الباب على السخرية والطقطقة على الفريق! *حتى سارق المقالات الشهير صاحب دبلوم المحاماة حشر أنفه وافتى من فكره المتعصب عن قضية هو آخر من يعلم عن تفاصيلها وعقوباتها القانونية! *عنوان "ولعت الشرارة " ينطبق تماماً ومفصل على أصحابه الذين مازالوا خلف كل شرارات التعصب والاحتقان بين الجماهير! *المتحدث الرسمي فند كل الادعاءات ودحض الشائعات وصحح لكذابي الزفة ووضع النقاط على الحروف بصوت مرتفع قائلاً: "لا يحق لأحد الذهاب للفيفا"! *لم يتبق للمراسل الكوميدي المهايطي إلا أن يقول: إن إداري فريقه اجتمع برئيس هيئة الأمم المتحدة! *وضع بعض المحامين وهم يتحدثون عن القضيتين كان مخجلاً ومعيباً بمهنة المحاماة ومشكلتهم أنهم لا يفرقون بين القضايا الرياضية وقضايا النزاعات العقارية والشخصية! "صياد"