عند اشتداد البرد ومع زخات المطر، يصبح الناس أكثر ألفة وأريحية.. والمجالس تزدان بأمسيات السمر، مع "شبة النار" والتلذذ بفاكهة الشتاء، كما تبرز منها صورة تجسد الكرم والضيافة، مع فناجيل القهوة ودقات النجر في ليل الصحراء. ويحرص الكثير من الناس علي "شبة النار".. يقول أحد الشعراء: يا مرحبا ب البرد و ب شبّة النار ترحيبة اللي لاهب الصيف لاعه في مجلس معمور بطوال الاعمار اصحاب ولّا من قروم الجماعه